“كنت ولا أزال أرى أن الحلول العاجلة هي أقصر الطرق إلى الفشل كنت ولا أزال أرى أن النجاح لا يمكن أن يتحقق إلا بالعمل الدائب المبني على تخطيط علمي”
“إن رغبتي في إتقان ماأقوم به من عمل لم تعن، قط، رغبتي في التفوق على أي إنسان آخر. وكنت، ولا أزال، أرى أن هذا العالم يتسع لكل الناجحين بالغا مابلغ عددهم. كنت، ولا أزال، أرى أن أي نجاح لا يتحقق إلا بفشل الأخرينهو، في حقيقته، هزيمة ترتدي ثياب النصر”
“كنت ولا أزال من المؤمنين بحرية الإرادة المحكومة بقدر الله وكنت ولا أزال أرى أن على المرأ أن يخطط لمستقبله بكل ما يملك من قوة وأن يعرف في الوقت نفسه أن إرادة الله لا تخطيطه هي التي سترسم مسار هذا المستقبل”
“كُنت , ولا أزال , أرى أن هذا العالم يتسع لكل الناجحين بالغاً ما بلغ عددهم”
“كنت, ولا أزال، أرى أن شهادة الدكتوراه لا تعنى أن حاملها يمتاز عن غيره بالذكاء أو الفطنة أو النباهة فضلاً عن النبوغ أو العبقرية. كل ماتعنيه الشهادة أن الحاصل عليها يتمتع بقدر من الجَلَد وبإلمام بمبادئ البحث العلمي.”
“كنت ولا أزال أُؤمنُ بسياسة الباب المفتوح ولكني لم أؤمن قط ولا أؤمن الأن بسياسة الباب المخلوع . لا أستطيع أن أعمل في مكتب تحول إلى مقهى يخرج منه الخارجون ويدخل إليه الداخلون في دوامة لا تنتهي من المجاملات الفارغة .”