“أدري بأن الباب حين يدقُّماأنتَ الذي فيهِولكن ياسنى القلبِ العميدْمادقَّ باباً طارقٌالاَّ ودقَّ توجساً وترقّباً وتوتراًوأنا أُتَمتِمُ... ياأيها القلبُ اتَّئِدْفغداً يعودْ..”

روضة الحاج

Explore This Quote Further

Quote by روضة الحاج: “أدري بأن الباب حين يدقُّماأنتَ الذي فيهِولكن ياسنى ا… - Image 1

Similar quotes

“أترى ستجمعنا الليالى كي نعود .. ونفترق؟!أُترى تضيء لنا الشموع ومن ضياها .. نحترق؟!أخشى على الأمل الصغير بأن يموت .. ويختنق!”


“وأظل أرتقب المدى ويغشني حدثي بأنك في الطريق قد كنت تأتي حين يختلط المساء مع النهار مودعا وتلوح في الافاق ألوان الحريق قد كنت تأتي حين ترتاد الطيور بيوتها وتغط في نوم عميق قد كنت تأتي حين أغدو هاجرا والقلب كإسماعيل يستجدي السقى في ذلك القفر السحيق واليوم عادت للبيوت الساجعات وودع الصبح المساء وضج بالشوق الفؤاد وما رجعت أيا صديق”


“يزيد يقيني في كل يوم بأني كعود الثقاب الذي لن يضيء سوى مرةٍ واحدة فكن هذه المرة الواحدة ودعني أُضيءُ بحقلك ليلاً فوحدك تملك سر الثقاب الذي قد يضيء سنيناً طوالاً.. وعمراً طويلا”


“أحتاجك الفرح الذي ..يغتال فيّ توجسي .. حزنيويمنحني بريقاً ..لونه .. لون الحياةوطعمه .. طعم النجاح”


“وحدى انا ادرى بان الشوق حين تكون سيده ووجهته.....عجيب شوق يصادر هذه الدنيا ويختصر المسافة ويشعل الانحاء بركاناً فيحترق اللهيب شوق يلح ولا يحاور يدعى الا سواه... فاستجيب”


“جئت من أين؟ لعلي لست أدري!إنما أنت جميع الناس في الدنيا وكل الأصدقاء ، جئت في وقتك جدا لو تأخرت قليلا لامتطيت قطارهم وحدي وغادرت تماما لرصيف الغرباءجئت صادقا مثل ضميري, مثل أمي طيبا جئت ومنحازا لكل الأنقياءبك امنح القلب المدىفيطير يجتاز المفاوز والقفار البيدوالأرض البتولأنا دون وجهك ياحبيب الوجهيا كل التوقع والغد الآتيويا اغنيتي الأولىوياطفلي الجميلممسوخة الأشياء مثقلة الرؤىلا استطيع مع الزمان تصالحا”