“أدري بأن الباب حين يدقُّماأنتَ الذي فيهِولكن ياسنى القلبِ العميدْمادقَّ باباً طارقٌالاَّ ودقَّ توجساً وترقّباً وتوتراًوأنا أُتَمتِمُ... ياأيها القلبُ اتَّئِدْفغداً يعودْ..”
“ليس باباً، الباب مغلقاً،انه محض جدار،فكرة الباب، في فلسفته،أن يكون مفتوحاً، أو قابلا للفتحأو .. لكي يُـفتح،أو يكون موارباً على الأقل،لكنه ليس باباعندما يغلقفأنت لا تستطيع أن تسمي الجدار باباً.”
“«مُغْلَقٌ»القلبُ الذي كانَ مقهى ضيوفُنا الجميلونَكم تأخَّرَتْ خطوتُكُمْ”
“إذا أغلق الله في وجهك باباً فعلم أنه سيفتح لك غيره فلا تقف كثيرا أمام الباب الموصود وإنظر إلى حيث يأتي مصدر النور”
“ما الذي استوقفه إذن ؟شيء ما في عينيها أو وجهها أو كلها يفتح لك باباً فتدخل من الظلام إلى النور ، أو تخرج من عتمة سجنك إلى الفضاء الرحب ، وتتعجب لأنك لم تع أبداًوجود ذلك الباب الموصد عليك .. فما الذي حدث ؟ هل تكون البنت من بنات الغجر التي يسحرن عقول الرجال فتملأ رؤسهم التهيؤات ؟”
“اللعنة على الباب الذي انفتح على حياتي المستقرة الهادئة الميتة بخشوع ناسك بوذي أبكم أطرش أعمى،كم أكره التغيير!خاصة حين يأتي حاملاً معه عطراً قديماً لم تغادر رائحته صدري.”