“وجدت بالطبع دائماً اولئك القلائل من المتمردين الذين يحلمون بالحرية, وهؤلاء غالباً ما كان يتكفل بهم العامة انفسهم قبل ان اتكفل بهم انا يكشفون مؤامراتهم ويفرحون بسقوطهم لأن اولئك الحالمين يريدون ان يسلبوا من العامة نعمة الطمأنينة فى الخوف”

بهاء طاهر

Explore This Quote Further

Quote by بهاء طاهر: “وجدت بالطبع دائماً اولئك القلائل من المتمردين الذ… - Image 1

Similar quotes

“-انهم يحتاجون الي الخوف, كان آتون حسناً لك و لآخن و للشعراء, و لكن العامة لا تعيش بالتقوى. العامة تحتاج الى الخوف لكي تعرف التقوى.- و من صنعهم على ذلك المثال؟ من علمهم خوف تلك الآلهة المتعطشة للدم و للقرابين و لتعذيب البشر تحت الشمس و في ظلمة القبر؟ -تعنينا نحن الكهنة؟ أواثق أنت أن الناس ليسوا هم الذين صنعونا؟ أواثق أننا لم نكن من صنع حاجتهم لنا؟”


“العامة لا تعيش بالتقوى، العامة تحتاج الى الخوف لكي تعرف التقوى”


“سأضيف شيئا الى ما قاله رالف نعم ارادت اسرائيل من الجريمة ان تحقق الهدف الذى ذكره.لكنها اردات شيئا اخر كشفه (بيجن ) حين قال اغيار يقتلون اغيارا.اراد (بيجن )ان يقول ان هذا ما يفعله العرب ببعضهم البعض يقتلون بهذه الوحشية وبمثل هذا الاهدار للادمية.ولهذا فما تفعله اسرائيل بهم مبرر تماما .لايكفى ابعاد هؤلاء الناس عن ارضهم وانما يجب ابادتهم .ولكننا نعرف ان هذه الجريمة لم يدبرها ينفذها الاغيار بل الاسرائيليون انفسهم . الم يلفت نظركم حقا ان اسرائيل التى تدافع عن نفسهابانها هى من تدخلت لوقف المجازر انها لم تقبض على واحد مجرد واحد من هؤلاء القتلة ؟وهم كما سمعتم من رالف لم يكونوا مجرد احاد بل كانو الف وخمسمائة مجرم على الاقل فأين هم ؟انتم وانا نعرف الجواب :هم تحت حماية من سلحهم واستأجرهم واستخدمهم .”


“ولكن من انا لأقول ذلك ؟ .. ان كنت اجهل نفسي فكيف أحكم على الناس ؟”


“كنت قد شاهدت هذه لقبور الجماعية من قبل فى مخيم عين الحلوةبعد سقوطه.هدمت قوات اسرائيل بالجرافات كل بيوت ذلك المخيمودفنت القتلى فى حفر عميقة .وسمعت ممن بقى حيا فى عين الحلوة ان الجرافات كانت تلتقط ايضا فوق حمالاتها الحديدية المسنونة مع الجثث والانقاض بعض الجرحى الذين كانو يصرخون انهم لازالو احياء ولكنهم دفنوهم مع القتلى وذلك ايضا ما حدث فى صابرا وشاتيلا .كل الفرق انهم تركوا فيهما بعض تلك الجثث فى الطريق هل سألتم انفسكم لماذا؟ انتم تعرفون ان كلمة جثث هينة جدا بجانب ما رأيتموه .تعرفون ان الذين ارتكبو المجزرة وامروا بها ارادو ان يجعلوا الانسان شيئا مقززا.كانت هناك فرق متخصصة فى ذلك .تشوه الوجوه بالسكاكين وبالبلط وتسلخ جلود الضحايا وتبتر ذكور الرجال واثداء النساء وتقطع الاصابع والايدى وتترك عامدة تلك الاعضاء الميتورة الى جانب الجثث....فلماذا ؟ حتى النازيين كانو يحاولون اخفاء جرائمهم فهل سألتم انفسكم لماذاارادت اسرائيل ان تعلن هذه الجريمة؟سأقول لكم لقد تعمدوا ترك هذه الجثث. لقد ارادو ان يثيروا الفزع .ارادت اسرائيل ان تبلغ رسالة للعرب وقد ابلغتها .نحن نقدر دائما على مثل هذا.ما حدث فى صابرا وشاتيلا يمكن ان يتكرر فى غيرها استسلمو ولا تفكروا فى المقاومة”


“كان كلانا يحتاج الى الاخر لكى يكتشف نفسه... و حين اشتبكت ايدينا معا استطعنا ان نخرج للعالم الواسع من ثقب الخوف الضيق ... ثم حين نضجنا افترقنا ...مازلنا صديقين حميمين”