“عرف اليهود منذ القدم ببراعتهم في تنظيم الجمعيات والمنظمات السرية والعلنيه لتحقق اهدافهم واطماعهم وهم في سبيل ذلك لايتورعون عن الخروج على القيم وجميع الأعراف والأخلاق الانسانية”
“كنت أعرف منذ اللحظات الأولىانني عابرة سبيل في عمركوانني لن املكإلا الخروج من جناتك”
“إن الأشياء التي تفرق اليهود لا تختلف في تنوعها وكثرتها عن الأشياء التي تفرق العرب,,إلا أن اليهود تعلموا من الحريق النازي الهائل أن بقاءهم على قيد الحياة رهن بقدرتهم على إنشاء تنظيم فعال يتمحور حول إسرائيل,, كل ما أتمناه ألا يحتاج العرب فاجعة مماثلة قبل أن يستوعبوا أنه لا حياة بدون تنظيم.”
“إن الانسان كلما ترقى في الإيمان ترقى في القيم والأخلاق التي تحكم أقواله و أعماله ”
“في عام 1997 قدم البابا يوحنا بولس الثاني وثيقة لتعديل بعض نصوص الإنجيل لتحاملها على اليهود لتتم مناقشتها من قبل 60 خبيرا دينيا في اللاهوت الكاثوليكي والبروتستاني ثم إقرارها بعد ذلك وأطلق على الوثيق (نحن نتدكر) - هذا التحريف والتبديل في النصرانية لحساب اليهود يشكل نقطة استفهام عن دور يهودي داخل الكنيسة !!”
“قد يعيش الإنسان في بلد منذ الخروج من الرحم وحتى الولوج في اللحد ، ولكنه يبقى عابرًا في زمان عابر”