“الدين الصحيح يأبى تقاليد أمم تحبس النساء وتضيّق عليهن الخناق ، وتضن عليهن بشتى الحقوق والواجبات .كما يأبى تقاليد أمم أخرى جعلت الأعراض كلأً مباحا، و أهملت شرائع الله كلها عندما تركت الغرائز الدنيا تتنفس كما تشاء”
“إن الرياسة الصحيحة عبء زائد، ومسئولية أثقل،وهى فى البيت الإسلامى تتمة لجملة من الحقوق والواجبات المتبادلة كما جاء فى الآية الكريمة " ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة ". وأساس التعامل الخلق الزاكى، والحب السيّال، والإيثار الذى يرجح الفضل على العدل والترفّع عن ملاحظة الصغائر!”
“ما أعجب الإنسان الذي يأبى السمو ويرفض إلا أن يبقى إنساناً كما هو”
“الإسلام لا يأبى أن نقتبس النافع و أن نأخذ الحكمة أنى وجدناها، و لكنه يأبى كل الإباء أن نتشبه في كل شيء بمن ليسوا من دين الله على شيء، و أن نطرح عقائده و فرائضه و حدوده و أحكامه، لنجري وراء قوم فتنتهم الدنيا و استهوتهم الشياطين.”
“خذ الأمور بسطحية كما تشاء ..و آمن أنك ع حق مطلق فيما تشاء .. و انسج شرنقتك كيفما تشاء .. و لىّ كل الحق أن أراك كما أشاء .”
“إن الله يتعهد عبده المؤمن بالبلاء كما يتعهد الغائب أهله بالهدية و يحميه عن الدنيا كما يحمي الطبيب المريض”