“ما حاجتك إلى "صدقة" هاتفية من رجل. إذا كانت المآذن ترفع آذانها لك وتقول لك خمس مرات في اليوم أن رب هذا الكون ينتظرك ويحبك”
“كلّما أقبلت على الله خاشعة. صَغُرَ كلّ شيء حولك و في قلبك. فكلّ تكبيرة بين يدي الله تعيد ما عداه إلى حجمه الأصغر. تذكّرك أن لا جبار إلّا الله و أنّ كلّ رجل متجبّر حتى في حبّه هو رجل قليل الإيمان متكبّر. فالمؤمن رحوم حنون بطبعه لأنّه يخاف الله.إبكي نفسك إلى الله و أنت بين يديه. و لا تبكي في حضرة رجل يخال نفسه إله، يتحكّم بحياتك و موتك. و يمنّ عليك بالسعادة و الشقاء متى شاء.البكاء بين يدي الله تقوى و الشكوى لغيره مذلّة. هل فكّرت يوما أنّك غالية على الله.اسعدي بكلّ موعد صلاة. إنّ الله بجلاله ينتظرك خمس مرات في اليوم. و ثمّة مخلوق بشري يدبّ على الأرض يبخل عليك بصوته و بكلمة طيّبة. ما حاجتك إلى " صدقة " هاتفيّة من رجل. إن كانت المآذن ترفع آذانها لك و تقول لك خمس مرات في اليوم أن ربّ هذا الكون ينتظرك و يحبّك.'' لقد حررني الله فليس لأحد أن يأسرني ”
“أطيلي صلاتك حتى لا تعودي تنتبهي إلى من سرق قلبك إن كان أخذه.. أم رده .. كلما أقبلتي على الله خاشعة، صغر كل شيء حولك وفي قلبكفكل تكبيرة بين يدي الله تعيد ما عداه إلى حجمه الأصغرتُذكرك أن لا جبار إلا الله و أن كل رجل متكبر حتى في حبه هو رجل قليل الإيمان متكبر فالمؤمن رحوم حنون بطبعه..لأنه يخاف الله إبكي نفسك إلى الله و انتي بين يديه،و لاتبكي في حضرة رجل يخال نفسه إله،يتحكم بحياتك وموتك ويمن عليكِ بالسعادة و الشقاء متى شاء. البكاء بين يدي الله تقوى ..و الشكوى لغيره مذلة ..ها فكرتي يوماً بأنكِ غالية عند الله.اسعدي بكل موعد صلاة إن الله بجلاله ينتظرك خمس مرات في اليوم وثمة مخلوق بشري يدب على الأرض يبخل عليكِ بصوته وبكلمة طيبة ماحاجتكِ إلى صدقةهاتفية من رجلإن كانت المآذن ترفع آذانها لكِ وتقول لكِ خمس مرات في اليوم أن رب هذا الكون ينتظرك ويحبك”
“تعمّد أن يبكي اليوم خمس مرات كاملات ؛ إيماناً منه أن هذا يستنزف كل طاقات الحزن بداخله .. فيصير فرحاناً بعد ذلك !”
“اسعد بكل موعد صلاة. ان الله بجلاله ينتظرك خمس مرات فى اليوم، و ثمة مخلوق بشرى يدب على الأرض يبخل عليك بصوته و بكلمة طيبة!”
“أن تقرأ كتاباً جيداً ثلاث مرات .. خير لك من أن تقرأ ثلاث كتب جديدة”