“اللعنة على افتقادي لك؛ بينما لا أمل يُرجى ولا غايةٌ لها وصول.”
“كنت أعتني بالأشياء وأصب لها كامل صدقي على أمل البقاء، بينما الآن، ينبغي للأشياء التي تريد البقاء .. أن تعتني بي أولاً”
“كنت على الجانب الآخر من العتمة لا عودة لي ولا وصول بعد أن أكلت العصافير خبز خطواتي ..”
“ثمه من يبالغ في شان افتقادي لك !”
“ هناك أماكن لا يقوى المرء على الالتفات إليها ولا على الاقامة فيها.أماكن لم تصنع قدرها السيء بقد ما وجدت نفسها تقيم مكرهة في قلب اللعنة ”
“إنه يبدو لها حبا بلا أمل لكنها لا تستطيع الخلاص منه.”