“أظن أنني نسيتك .. ! لهذا ما عدت أكتب ، و لهذا ما عدت أزور هذا الركن كثيرا ..!”
“منذ بدأت رحلة نسيانك ما عدت أكتب كثيرا ، باتت حروفي ترفضني .. كأنك و كلماتي توأمان سياميان لا ينفصلان !”
“ما عدت أعرف كيف أمارس حيرتي”
“ما عدت قريبا من أحد حتى نفسي .. ما أبعد نفسي عن نفسي”
“وقد أنكروني ثلاثاًوألقوا بثوبي على باب داركلكي تحسبي أنني متُّلكنني عدت مملتئاً بالحياةويمّمت وجهي إليكوداعاًسأهديك هذا الربيع المسيحوأمضي”
“لا تَسخَر مني عِندما تَنهمك في تَرديد عباراتكَ الرنانة و أجيبك دوماً بــ " رُبما " فأنا ما عدت أثق بكَلامك !”