“غضبت لأنه مصر على أن ألعب دور الأنثى كما يتخيله. هو يذهب إلى عمله. وأنا أذهب إلى مطبخه.”
“والحب كما يمارسونههو دور من إثنين: دور الجلادودور الضحيةوكل ما نملكههو أن نختارأي الأدوار أقرب إلى حقيقتنا الداخلية”
“غادرتك وأنا أقسم كاذبة على فراق أبدي كما يحدث فيشجار العشاق جميعاً.”
“مسمرة هنا على منعطف الذكرى عبثاً أفلح في الوصول إلى شاطئ النسيان لمَ تركتني هنا؟ العتمة رهيبة وأنا لا أتقن سوى الانتظار والإخلاص ، لحبك”
“الساعة مستديرةلكن رمل الزمنصحارى من الأسرارتسخر من الاشكال الهندسية .وأنا أكره الدائرة ،واكره المربع والمثلثوسأخرج في مظاهرة ضد المستطيل ومتوازي الأضلاعوكل ما هو مغلق كالسجن ! ...وحدها النقطة المتحركة أحبهااما الخطان المتوازياتفيثيران حزني لركضهما إلى الأبد دونما لقاءودون أن يتبدل شيء ... بينهما ... وفيهما ...”
“فالمجنون إنسان غادر نهائياً عالم الآخرين ليمارس سقوطه البطيء إلى قاع ذاته، وربما ليلمح بين آن وآخر شطآن الحقائق الإنسانية، وأسرارها النائية، يقرأ أبجديتها المشوشة عبر ضباب تمزقه، أليس الجنون كما يقول إريك فروم، هو (العودة إلى الداخل)؟”
“تحت شلالات نياغارا،كل الطرق تؤدي إلى الهاوية أو إلى الغيمة،وأنا قبعة قشية في العاصفة المائية،تطير في المسافة بين السماء والضوء والريح والذكريات.”