“سأعترف أن متع الدنیا تم اختزالھا فى متعة الكتابةوالقراءة ومشاھدة السینما لأعیش حیوات كثیرة ربماتعويضا عن فكرة الخلود التى كانت تؤرقنى منذ طفولتى..”

نعمات البحيري

Explore This Quote Further

Quote by نعمات البحيري: “سأعترف أن متع الدنیا تم اختزالھا فى متعة الكتابة… - Image 1

Similar quotes

“سأعترف أن متع الدنيا تم اختزالها في متعة الكتابة والقراءة ومشاهدة السينما لأعيش حيوات كثيرة تعويضا عن فكرة الخلود التى كانت تؤرقنى منذ طفولتى”


“سأعترف أننى لم أكره أبى كل الكراهية فقد التمست له الكثير من العذر حين حدقت النظر فى وجه جدتى الفظة القاسية ذات صباح وهى تحكى عن انها أرضعته لبن غوازى ولبن أثداء بنات الغجر.”


“كنت قد اكتشفت مبكرا أن قلوب النساء ليست حكرا مباحا للرجال, لكن حب الحياة والكتابة أجمل كثيرا مما جعلنى أنكر كل الرجال وأثق فقط فى ضرورة تحققى كإنسانة وككاتبة. وكما يقول سعدى يوسف "أن تكونَ فناناً يعني أن تكون مسؤولاً ، بذاتكَ أوّلاً ، عن تناولِ الحياةِ كما تُـتناوَلُ فاكهةً ذاتَ مذاقٍ ".”


“في أحيان كثيرة تراودني فكرة الإنتعاش بأمل بعيد، رغم عدم توافر دوافعه. ربما كان جزءا من تكويني النفسي - يعني خلقة ربنا - أن أقاوم عناصر الإنسحاب و الإنزواء و الموات.”


“..كنت أتساءل فى نفسى .. هل خلايا الجسم فقط التى تفقد وظيفتها.. لو اعتمدنا منطق التماثل بين خلايا الجسم وخلايا المجتمع والكم الهائل الذى فقد وظائفه ألا يجن ويشرد وينقسم ويتكاثر ويهاجم من يملكون وظائف ومال وسكن وحب وحياة.. ويعيثون فى الأرض فسادا وتطرفا وتعصبا وجريمة وادمانا وعهرا..أليس المجتمعات هى ايضا يتم سرطنتها..”


“تساميت على الألم والسأم.. طيلة عمرى أعالج ما ينقص فى احتياجاتى بالسمو. فعلت ذلك مع الوحدة والفقر ووظيفتى القامعة ومع الرجال وأشكال الإدانة الاجتماعية التى تسدد للمرأة الوحيدة والمرأة الكاتبة غير المدعومة بحزب أو مؤسسة ثقافية أو اعلامية أو تكون احدى بنات الأرستقراطية الثقافية.”