“السعادة كما الزهور،تفضّل أن تنبت في البساتين، فاجعل صدرك بستاناً وليس صحراء قاحلة بالتفاؤل والأمل”
“تنبت لي أجنحة حديدة حين تلمسني .. أرنو إليك .. أطير بك و معك .. و أسترد أنفاسي في حماك .. بعبق صدرك و كتفيك ...”
“إنه لا فرق بين الألم والأمل سوى أن اللام تقدمت في الأولى وتأخرت في الثانية. فلندفعها بكل ما أوتينا من قوة ، مهما أنفقنا من معاناة لتعود إلى مكانها في الخلف وليس في الصدارة.. فهل نحن فاعلون ؟”
“في الأرض الواقعة بين الخوف والأمل تنبت زهرة وحيدة حمراء بلون الدم عطرها قوي ونبيل..ومن خلف غيوم الحيرة وسحب الغاز تلوح شمس جديدة ليوم مختلف..”
“أعطاها بيتا تنبت بين حجارته الزهور , كانت تحب العاصفه والبحر والشلال ,ركضت الى الخلاء فاتحه ذراعيها ,وعندما بلل المطر ثوبها أرادت أن تعود الى البيت .. فوجدت الباب مغلق بالفعل”
“لم يعد العرب كما كانوا ، صاروا فريسة للتناقض ، لم تعد حضارتهم ترضيهم ، رغم أن الخطأ فيهم وليس في الحضارة”