“ومازلت أصلي لمجد روحيلكي يمنحني الرب جناحين يثيرا حسد جبرائيلويمكنان رجاء ذاتي من التحليق في حضن الأبدية”
“من يمنحني سماء قانية، تكفل يتم هذا الغبار، من يمنحني جرحا...... لأطير؟!”
“يعيش في قلبي رجاء يقتات من حسن ظني فيك يارب”
“الرب يحب من يسأل. الرب لا يحب الحمير.”
“لا بأس في أن تهدم جزءًا من دوافعك ورغباتك في الدنيا لتبني لها ما مِن شأنه الأبدية في الآخرة”
“إنه الرب نفسه الذي يلتف في نهاية يوم عمله على شكل حيّة عند أسفل شجرة المعرفة. وهكذا فإن الرب نفسه يشفى. لقد جعل كل شيء جميلاً جداً. إن الشيطان هوّ بكل بساطة لحظة كسل من الرب في نهاية اليوم السابع”