“الاختلاف سنة كونية ينبغي التعايش معها.. فلا يوجد مجتمع يتطابق أفراده في عقلياتهم تماما إلا في عالم الحيوان”
“كُنت ساذجًا في حُزني, كلاسيكيًا في إجترار الأوجاع و التعايش معها”
“حين نتحدث عن إشكالية كثرة الاختلاف في واقع الأمة اليوم: العلمي والدعوي ، ويطالب البعض بالتوحد تحت رأي وعمل واحد ، فهنا نكون أمام إشكالية أعمق ، هي الظن بأننا لا يمكن أن نهدأ إلا عند الاتفاق ، أما في الاختلاف فلا سبيل إلى حفظ مقام الإخاء والحقوق.”
“لا يوجد في الجنه او النار شر ولا خير.. لأن الشر والخير هو بما يعود عليك بنتيجة العمل ، وهذه غير متاحة في عالم الخلود ، فلا شئ يضرك ولا تستطيع الاضرار بأحد، فكيف يكون الفعل شريرا ؟؟! وبالتالي فلا خير وإنما هناك لذيذ وألذ”
“العالم السليم لا يوجد إلا في الداخل”
“إن الفضيلة ليست مقاومة الغواية ، ولكن التعايش معها ، فلا أحد يستطيع أن يقاوم طوال حياته ، يجب على الفضيلة أن تجاور دون صراع ، إنها تلك العباءات التي نرتديها ، والعمائم التي نغطي بها رؤوسنا ، الحجة التي نعيش بها في مدينة الغواية.”