“كم أشتهيك ناضجاً كالفؤادأيها الخرافي الشهيالذاهب في دمي”
“وأكتب .. لأن عزفاً ريفياً يعوي في دمي”
“ماذا أفعلُ بتُراثِكَ العاطفيّالمَزْرُوعِ في دمي كأشجارِ الياسمين?”
“أيها الساكن في دمي ..أي مكان .. انت لست فيه ..!!”
“أعيديني إلى جسدي لتهدأ لحظةًإبرُ الصنوبر في دمي المهجور بعدك ِ .”
“تصبح ناضجاً بعد أول ضحكة حقيقية تضحكها .. على نفسك !!”