“لا أحد يدركُ كُـنْـهَ السؤالسوى موغلٌ في الغيابولا أحد يستحق اللحاقَ بنيزكِ أخبارِنا غير أحلامنا الكاذبةلا أحدْ،لا أنتَ في عتمة النص ولا فهرسٌ في كتابٍولا فضةٌ ذائبة”
“كلما وضعت كفني في صديق ،تهتكت روحي في صديق سواه.أحصيهم في الشفق بأقل مما رأيتهم في الغسق.سمعت أحدهم ذات ليل يهذي لفرط الفقد :( جبانة ،لا مفر لك منها بغير الموت)”
“هذا هو التمرين الأخيـر على الموت في حيـاة لا تحتمـل !”
“للخوف الحصة الأكبر في دوافع الإبداع،فأنت لا تستطيع الذهاب الى العالم وحيداً،وعارياً من الأدوات.”
“مرة واحدة فقط تنال المعرفة لتدرك مكانتك في الحياة، وبعدها عليك أن لا تفرط في هذه المنحة، فمن يعرف، هو من يستطيع الذهاب الى مكان يحبه، ويكون جديرا به.”
“لماذا يقال: أن شخصاً لا يزال على "قيد" الحياة.هل نحن في سجن نسعى طوال العمر لكسرهللخروج منه؟”
“ليسوا شعراء،أولئك الذين يدبّجون القصائدوينشرون الكتبويقفون على الناسيطرحون عليهم الصوت.الشعراء هناك،البعيدون في الأقاصيحييون مثل حلزونة في صدفتها،متوارين،غير مرئيينيتحصنون بيقظتهمفي غفلة الناس.”