“و كأننى كنت انتظر معركة تخرجنى من رتابة مميتة، معركة بحجم الضجر الذى كان يقضمنى حينها، كان علىّ أن أثبت لنفسى و للعالم أننى لازلت قادرة على التحدى بعد أن كانت قد ماتت كل ارادة بداخلى، كان يلزمنى زلزال لتتحرك ارادتى من جديد”

فاتحة مرشيد

Explore This Quote Further

Quote by فاتحة مرشيد: “و كأننى كنت انتظر معركة تخرجنى من رتابة مميتة، م… - Image 1

Similar quotes

“قد تقنعك ابتسامة عابرة, أو رعشة, أو مجرد أمل غامض بفعل شئ بعد أن فشلت في إقناعك كل النظريات الطبية و كتب علم النفس و المسلمات.”


“فراغي من الحب، مثل فراغي من الكتابة، لا يطاق..فكلاهما كان مشدوداً للآخر..وكنت مشدوداً لهما معاً بخيوط غامضة”


“كل فراق فطام، و كل تخل فطام، كل هزيمة فطام، و فى كل نجاح فطام، الفطام هو الثمن الذى نؤديه عند كل محطة للعبور نحو رغباتنا، نحو طموحاتنا، نحو المجهول المغرى، و نحو حتفنا أيضاً.”


“أدركت أن المهم ليس ما نقوم بة، بل مع من نقوم بة، تماما كما ليس المهم الاماكن التي نرتادها و لكن مع من نرتادها.”


“عندما تفقد عزيزاً ويستوطن السواد روحكتعجب كيف أن حزنك لا يصبغ الكون ..كيف أن الشمس تشرق في موعدها ..و الحركة دائبة في الشوارع ..والمذياع يبث كالعادة أغاني الفرح الخفيفة ..و نشرة الأخبار على شاشة التلفزيون تنقل لك كل كوارث العالم سوى كارثتك العظمى !”


“ليس أسوأ من حب يحتضر و نحن نمارس عليه كل اشكال الانعاش”