“إسألني يا الله ماذا تريد أن تعرف؟أنا أقول لك:كلُّ اللعنات تغسلها أعجوبة اللقاء!وجمْرُ عينيكِ يا حبيبتي يُعانق شياطيني”
“يا عزيزي، الألوان لا تشيخ أبداً لأنها تعرف نفسها جيداً؛ تعرف ماذا تستطيع أن تفعل، وماذا تريد أن تكون.”
“كم أنا شخصية عنيدة لا تعرف ماذا تريد ؟!!”
“ماذا أقول لأدمع ٍ سفحتها أشواقي إليك ؟ماذا أقول لأضلع ٍ مزقتها خوفا عليكِ ؟أأقول هانت؟أأقول خانت؟أأقولها ؟لو قلتها أشفي غليلي !!يا ويلتيلا ، لن أقولَ أنا ، فقولي ..”
“أين الرسامون؟قلت: أيّ رسامين يا فايز؟قال: رسّامو بيروتقلت: ماذا تريد منهمقال: أن يرسموا هذه الحرب على جدران المدينةقلت: ماذا دهاك يا فايز، ألا ترى سقوط الجدران؟”
“- ألا تريد أن أحكى لك حكاية يا على؟- ماذا ستحكين؟- ما تختاره أحكيه- حكاية كعبة الحجاز”