“أنا من النوع المكتئب جداً ، وأجد أن الأمور بلغت قدراً رائعاً من السواد .. لهذا أحلم .. كل شخصياتي هربت من واقعها .. إلى عالم الأشباح .. إلى فانتازيا .. إلى أحراش أفريقيا .. لم تبق شخصية واحدة هنا”
“لو صار السفر إلى الماضي ممكنًا، لكان من الضروري أن يحیط بنا القادمون من عالم الغد!”
“إن الرضا كوب من الحليب تكفي ذبابة انتقاد واحدة كي تعكره إلى الأبد ...”
“من المهين لكبرياء الزوجة أن ينتحر زوجها! لابدّ من أن يظل حياً إلى أن تقتله هي بالضغط!”
“هناك خلل اجتماعي أدى إلى ما نحن فيه , لكنه خلل يجب أن يستمر .. كل من يحاول الإصلاح يجازف بأن نفقد كل شئ”
“لابد أن يُتهم المرء بشئ فى حياته مادام متفاعلاً مع العالم الخارجى ... والأحمق أدنى إلى الشرف من النصاب على كل حال”
“فقط كف عن الرثاء لنفسك لأنك لم تملك العالم.. كم من فتاة حسناء عرفت أنها لن تكون لك ؟ كم من قصر منيف عرفت أنك لن تطأه بقدميك أبدًا ؟ كم من سيارة فاخرة فارهة رأيتها و عرفت أنك لم تملك ثمن إطار واحد منها ؟ الأمر لا يختلف يا صاحبى .. مجرد فقرة جديدة تضاف لقائمة الحرمان التى يخفيها كل منا فى صدره .. لهذا نحلم بالجنة .. لهذا الجنة ثمينة جداً عسيرة جداً .”