“ليس هناك مجال لإلغاء العقل ورفض الرأى الآخر٬ لا بد من تبادل الحجج ونشدان الحقيقة وحدها... لا مكان لتكميم الأفواه وفرض وجهة نظر واحدة. صاحب الصواب لا يهاب النقاش٬ صاحب الحق يغشى به المجالس٬ ويقرع به الآذان. المأساة تحدث من مبطل يريد بالعصا أن يخرس الآخرين٬ ومع تفاهة ما عنده يقول مقالة فرعون قديما: `ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد`....الفساد السياسي”
“فِرعَونُ مَاتَ كَشخصٍ ولكنَّه بقيَ كفكرة ٍوالدَّليلُ أنَّهُم يَحكُمُونَنَا باستراتيجية"ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد ”
“لم يقل لأحد لأنه لا يريد دراما. يكره الدراما ويكره أكثر تحميل الضحية عبء التعاطف مع مصابه. ماذا يعني أن يقف أمامك شخص ما ليبدي الأسف على مصيرك ؟ بم يفيدك هذا ؟! وما المفروض أن تفعله أنت صاحب المأساة، أن تخفف عنه أسفه ؟ لا شكراً لا يريد أياً من هذا.”
“ليس هناك أيديولوجية لا تقوم الثورة إلا بها بقدر ما أن ليس هناك ثورة تقوم بها طبقة واحدة أيديولوجية ”
“لا تطلب من الوقت إلا ما يأذن به ربك ورب الوقت”
“لا سبيل إلى إنصاف مخالفك في الرأي إلا أن تستمع إليه وترى ما عنده”