“كلا و ألف لا ... لا أريد الألم مرة أخري و لا الحياة ...كقي تكفيرا لذنوبي .. أنا لا أريد الجنة .. إن كان الطريق إليها مأساة”
“أريد قلبا قاسيا لا يغفر ؛ لأن قلبي الحنون الطيب هذا لا يجلب لي إلا الحزن و الألم !”
“لا أريد أن أسمع منك شيئا لا أعذار و لا تبريرات و لا أي شيء آخر اكتفيت !”
“حيث الحياة مفتاح، و قلبي أبواب متفرقة، لا أريد لسواك أن يعثر علي .”
“تري متي ستكون المرة القادمة التي أتألم فيها؟؟؟ هل ستكون مميتة؟؟؟ أم مجرد قاتلة رقيقة؟؟؟ لا أريد الألم مرة أخري دنياي رفقا .. نصيبي أن يصبح العذاب مغرما بي عشقا”
“هو شخص جديد.. يعود طفلاً منتشياً بالشوق والحنين... تداعب شعره فينثر جُل فكره البسيط .. تقول له كأنك آخر : أين هو التركيب و التعقيد ؟ .. فيأخذها من خصرها ليهمس : عبيري .. لهم عقلي و الحروف والتعبير و لك فحسب قلبي الصغير .. فتختبئ بين يديه و هي تقول .. غير هذا لا أريد لا أريد لا أريد !”