“المُنطلَق من الإيمان دائما وأبدا. الطريق واحد في الأول ثم ينقسم بلا مفر إلى اتجاهين: أحدهما يؤدي إلى الحب والفناء والآخر إلى الجهاد. أما أهل الفناء فيخلّصون أنفسهم وأما أهل الجهاد فيخلّصون العباد.”
“المنطق من الإيمان دائما وأبدا، الطريق واحد في الأول ثم ينقسم بلا مفر إلى اتجاهين .. أحدهما يؤدي إلى الحب والفناء، والآخر إلى الجهاد، أما أهل الفناء فيخلصون أنفسهم، فيخلصون أنفسهم، وأما أهل الجاهد فيخلصون العباد.”
“من خلف قضبان سجن تطلع إلى الأفق إثنان من المساجين .. فاتجه أحدهما ببصره إلى وحل الطريق .. أما الآخر فتطلع إلى نجوم السماء”
“من خلف قضبان السجن تطلع إلى الأفق اثنان من المسجونين، فاتجه أحدهما ببصره إلى وحل الطريق، أما الآخر فتطلع إلى نجوم السماء”
“الإيمان مواقف ..! وهناك ناس متخصصون في الهروب من المواقف إلى مواقف أخرى هي الباطل بعبثه وإن لبست أحيانا ثوب التديّن ..! فالفرار من الجهاد لا يغني عنه المكث في صحن المسجد ..!!”
“نحن دائما نعرف نهاية القصة ، أما ما نجهله فهو ما يحدث في الطريق إلى النهاية”