“بعد ارسال مبارك الجيش المصري لضرب العراق اعفت امريكا مصر من 13.7 مليار دولار ديون خارجية و اعفى نادى باريس مصر من 50% من بعض ديونها ...و قدمت الدول العربية التى قاطعت مصر 10 سنوات بسبب اتفاقية السلام مساندات مالية بلغت قيمتها 4 مليار دولار و 726 مليون دولار مكافئة المشاركة فى حرب الخليج ...انخفضت ديون مصر من 47.6 مليار دولار عام 1990م الى 34 مليار دولار عام 1991م إلى 24 مليار دولار عام 1994م بعد قيام مبارك بتنفيذ توصيات صندوق النقد الدولى من خصخصة الشركات إلى تقديم تسهيلات للشركات الأجنبية و مكافئة له على اشتراكه فى حرب الخليج ...”

جلال أمين

Explore This Quote Further

Quote by جلال أمين: “بعد ارسال مبارك الجيش المصري لضرب العراق اعفت ام… - Image 1

Similar quotes

“القضية الوطنية فى العهد الملكى كانت جلاء الانجليز ثم تحولت إلى مساندة حركات التحرر العربية ضد الاستعمار و الفلسطينيين فى عهد عبد الناصر، ثم تحولت فى عهد السادات إلى تحرير الأراضى المصرية فيما عرف "مصر أولاً" و أخيراً فى عهد مبارك لا شئ ...”


“إن انتشار الحجاب فى البداية كثيراً ما يعكس خطوة جديدة فى طريق تحرر المرأة، إذ يرجع انتشاره إلى حد كبير إلى اضطرار المرأة المصرية للخروج للعمل أو الدراسة أو لتحمل أعباء كان الزوج يتحملها من قبل، و اضطرت المرأة للاختلاط بالرجال الغرباء فى الشوارع و الجامعات و وسائل المواصلات بدرجة أكبر بكثير من ذى قبل، فكان الخروج مع الحجاب ينطوى على خطوة فى طريق التحرر بالمقارنة بالبقاء داخل البيت، بحجاب أو بدونه || دكتور جلال أمين فى كتاب "مصر و المصريون فى عهد مبارك”


“وعدت الصين أنها سترسل مركبة مأهولة بالبشر إلى القمر عام 2020، و هو نفس العام الذى وعد فيه الحزب الوطنى بالانتهاء من مشكلة المجارى فى مصر”


“حاجة غريبة جدا || تخيلوا انه مصر فى العهد الملكى كانت تتفوق فى مستوى التعليم و مستوى دخل الفرد على الهند و الصين و تتساوى مع تركيا !”


“كانت فكرة إنشاء مارينا من البداية فكرة سخيفة للغاية , وهى أن يقتطع من ساحل مصر الشمالي عشرة كيلو مترات تخصص لبناء بضع مئات من الفيلات التى لا يستطيع شراءها إلا أغنى أغنياء مصر , ثم يقام حولها سور هائل أشبه بسور الصين العظيم , يقف عليه حرّاس أشدّاء يمنعون بقية الناس من الاقتراب من سكّان مارينا , فإذا أراد أحد من عامة الناس زيارة أحد هؤلاء السكان العظام , كان من الواجب أن يترك له هذا العظيم تصريحاً على الباب وإلا أضطر إلى دفع عشرة جنيهات , فضلا عن أن مجرد الوصول من البوابة إلى أي مكان في مارينا يستلزم سيارة , مما يجعل المكان محظور تماماً على خمسة وتسعين فى المائة من سكان مصر الذين لا يملكون سيارات خاصة !”


“أما من سافروا إلى الخليج فقد صادفوا مشكلة من نوع آخر. لم يكن الشعور بالغربة قويا وممضا كما كان مع من هاجر إلى أمريكا أو إلى أستراليا... و إنما كانت المشكلة أن البلاد هناك ليست بلادا حقيقية، و إنما هى بلاد مصطنعة اختلقت اختلاقا،ومهما حاول المهاجر إليها تعويض ذلك بشراء المزيد من السلع ... مهما فعل ذلك فإنه لا يستطيع ملء الخواء النفسي الذى يتفاقم الإحساس به يوما بعد يوم”