“هذا المزيج من إدراكك للمأساة الإنسانية والتفاؤل في نفس الوقت. حتى طريقتك في الفكاهة تجمع بين إحساس حاد ومرهف بعمق المأساة الإنسانية وفي نفس الوقت التفاؤل والرغبة في الحياة. لا أدري كيف تفعل هذا ، ولا أظني قادرة على فعله.”

عزالدين شكري فشير

Explore This Quote Further

Quote by عزالدين شكري فشير: “هذا المزيج من إدراكك للمأساة الإنسانية والتفاؤل … - Image 1

Similar quotes

“شعر بالحسرة على ضياع هذه الساعات هباء في حين لن يجد الوقت بعد ذلك لإنهاء ما يجب عليه فعله، لم لَم يخترع أحد أداة لتحميل الوقت الزائد - مثل هذه الساعات الثلاثة - ثم تنزيلهم بعد ذلك حين يحتاج المرء الوقت ولا يجده.؟!”


“فى كل ما سبق هذا ما أندم عليه، كل هذا الوقت الذى ضاع والذى لا يمكننى استعادته، كل هذا الوقت الذى كان يمكننى قضاؤه معك، وتركته وتركتك”


“ربما كان اكبر اسباب انغماسي في العمل هو انغماسي في العمل نفسه ، فعندما تبدأ في السير علي هذا الدرب تفقد تفقد الاصدقاء و الاهل سريعا ، و تتقلص حياتك الاجتماعية حتى لا تعود تعرف ماذا تفعل بالوقت ان وجدت نفسك في اجازة .تظل تحوم في بيتك ، ثم تبدأ في مشاهدة الاخبار ، او ترفع سماعة التليفون و تتصل بالمكتب لتتأكد من ان امرا ما تمت معالجته . و حين تفعل ذلك تدرك انك قد انغمست في العمل بالكامل و لم يعد لك حياة خارجه .”


“هل توجد كلمة تصف الشعور بالاختناق، والحزم العميق، والفقد، والضباع معا؟ ربما الفجيعة هي الأقرب، ومعها إحساس أني خُدعت في كل شيء صدقته وعملت من أجله. ومعها شعور أن العالم مليء بالشر والقبح وعديمي الإنسانية، وأن الباقي سدى”


“هناك كثير من الإشاعات حول الحياة والرجال، من بينها أن الرجل لا يخطئ إلا نادرا، والحقيقة هى العكس بالضبط. نحن نخطئ طوال الوقت، طوال الوقت، ولا يمكن إلا أن نخطئ، لأننا نتاج ما تَعرّضنا له، وهو بالضرورة قاصر، ولأننا نقرر فى ضوء ما نعرفه، وهو بالضرورة قاصر، ولأننا نتأثر بأهوائنا وضعفنا ومخاوفنا. حاول قدرما تريد، لكنك ستخطئ، طوال الوقت. الرجل الحقيقى ليس من لا يخطئ، بل من لديه من القوة والشجاعة ما يكفى لأن يسائل نفسه، أو يستمع إلى من يسائله. وإن وفقه الله فقد يتمكن من اكتشاف خطئه، أو فهمه. ولو أحبه الله فعلا لتعلم من هذا الخطأ.”


“إن هذه عاقبة تعدُّد الزوجات؛ صحيح أنه حلال، لكن يستحيل إرضاؤهن جميعا فى نفس الوقت. مصمص القطان شفتيه معترضا، ورشف من شايه ثم قال كمن يُلقِى حكمة معروفة، إن الغبى هو من يحاول إرضاءهن جميعا، أما الرجل الصحّ فعليه أن يعرف كيف يضحك عليهن جميعا فى آن واحد.”