“أوطن هو.. هذا الذي كلما انحنينا لنبوس ترابه، باغتنا بسكين، وذبحنا كالنعاج بين أقدامه؟!وها نحن جثة بعد أخرى نفرش أرضه بسجاد من رجال، كانت لهم قامة أحلامنا.. وعنفوانغرورنا!”
“نحن منسوجون من ذات الخيط الذي نسجت منه أحلامنا”
“ كانت من النوع الذي هو حل وسط بين النسوة العاديات ، والنسوة اللواتي يشبهن مارلين ديتريش ”
“أصابع حبك تهزني من كتفي كلما ذهبت لأنام، وتوقظني خلية بعد أخرى.”
“إن محاولة محو الفروق الطبيعية بين الجنسين لون من العبث, و التفاوت الذي يستحيل محوه هو التفاوت العلمي و ماتستند إليه الشخصية الإنسانية من ملكات وقيم, و في هذا المجال قد تسبق نساء بجدارة وقد يسبق رجال ..”
“في الحياة - بين وقت وآخر - آلام لامفر منها. آلام لاتطاق. وفي مواجهة هذا الموقف هناك حلان: إما أن نجعل الآلام أصغر.. أو نصبح نحن أكبر. والصغر والكبر هنا يبدأ قبل أي مكان آخر من إرادتنا نحن. من عقولنا. من قلوبنا. من أحلامنا!”