“أحبـــّكَيا بعضي وكلــّيونجم جبـــينيأوسع من كلّ مدىأبعد من كلّ اتجاهأنقى من كلّ اعترافوأكثر حدّة من وابل شجنأحبـــّكَوأدركُ أنّّيلا أستطيع الذهابَ إليكَمع ذلك سأذهبُفقلبك صراطي المستقيمالذّي عليه سأسير وأسيـرحتـّى لو كانَ في ذلكحتفي وحتفكفأنا أحبّكَ حتـّى أقاصي التعبوأتحدى بك كلّ مقاصل العتَبفقد أيقظت طائر حُبّ يتيماشتدّ به وَهنُ الوَسَنأحبّكَأرضًا خصبة لسنابل الحنينوأعدُكَ أن نلتقيكالتقاء جبل بـ جبلولتتغيّر بعدنا معالمُ الوطنفللحبّ بقيّةلا بُدَّ أن تأتي وستأتيمهما تمهَّلَ مخاضُ الزمن”
“بدأ كلّ شيء من هنا: من رغبتك في اللامبالاة، وعدم قدرتك عليها”
“من المفردإلى اللّانهايةضدّ كلّ مرادفومرآة”
“ولكن كلّ من يَمضي يترُكُ في صدري حصاة صغيرة”
“كيفَ تستطيعُ أمّةٌ أن تصنعَ مُستقبلها وهي في قبضة ماضيها يعصرها عصراً حتى يستنفدَ كلّ ذرةٍ من طاقاتها؟”
“بأموالك بإمكانك أن تشتري ملايين الأمتار من الأراضي ، لكنّك في النهاية لن تستقرّ بجسدك إلا داخل متر ونصف من قشرة كلّ هذه الأمتار .”