“الولع بكل جديد كالولع بكل قديم .. دليل على نقص في التمييز وعلى اتباع يخلو من الابتداع.”

عباس محمود العقاد

Explore This Quote Further

Quote by عباس محمود العقاد: “الولع بكل جديد كالولع بكل قديم .. دليل على نقص ف… - Image 1

Similar quotes

“لا يفقد الانسان صفة الحرية لانه يفضل بعض القديم على بعض الجديد .. ولا يكسب الانسان صفة الحرية لانه يفضل كل جديد على كل قديم .. بل يكون مقياس الحرية هو مقياس التمييز لكل ممتاز .. والاختيار لكل ما يستحق الاختيار.”


“الفلسفة الماديّة في هذا العصر أضعف من أن تهاجم العقيدة في معقل أو في مقتل ، وأنها قد تراجعت من الهجوم المتلاحق إلى الدفاع الذي لا يعززه دليل مقبول”


“إذا بقى الإيمان بالحق فقد بقى أساس الشريعة بكل جيل وفي كل حال.”


“من المحقق أن الصلة بين الكون وموجوداته ماثلة في جميع الموجودات، ومن المحقق أن "الوعي" لا يخلو من ترجمان لهذه الصلة لا يحصره العقل.لأنه سابق له محيط به سابق عليه.”


“إذ ليس أسرع من المرأة أن تلمح جانب الرقة وجانب الغضب من قلب الرجل في خطفة عين ,أليست الحياة كلها من قديم الزمن منوطة بهذا الغضب ,كيف تتلطف في تحويله ,وبتلك الرقة كيف تتلطف في ابتعاثها من مكمنها ,وهل تحجبها عنها القوة وهي ما نفذت إلى نفس الرجل قط إلا من وراء القوة ! ”


“لا استغراق في ارضاء الحس ولا استغراق في قمعه وتجريده، بل توسط بين الغايتين في أمور الحياة الثمانية، وهي الفهم والعزم والكلام والسلوك والمعيشة والعمل والتأمل والفرح.فالفهم طرفاه التصديق بكل ما يقال والوسط بينهما التمييز بين الباقي والزائل والظاهر والباطن والثابت والذي ليس له ثبوتوالعزم طرفاه التهافت والاهمال والوسط بينهما ارادة الحكمة متى تبين السبيل اليها بالفهم الصحيحوالكلام منه المهجور ومنه المطروق والوسط بينهما قول الصدق وصون اللسان عن العيب والنميمة والمحالوالسلوك طرفاه المحاباة مع الغرض والاجحاف مع الغرض والوسط قوام بين الغرضين لا ينقاد لهذا ولا لذاكوالمعيشة الصالحة قوامها ان يتخير الانسان رزقا حلالا يتورع فيه عن التكسب بما يضر الاخرين والعمل الصالح أن يعرف ما يبتغيه ويقيس طاقته على مراده ويلتزم في كل ما يريد جادة الرشد والحكمة والانصافوالتأمل الصالح سلام العقل وصفاء البصيرة ونبذ الوهم والعكوف على الحق البرئ من النزعاتوالفرح الصادق هو فرح الرضوان الذي يتاح للانسان في هذه الحياة فيبلغ به ملكوت النرفانا الارضية بانتظار النرفانا الصمدية وهي السكينة او الفناء”