“أخيرا يمكن ان يموت الانسان من أجل قيمه ، أن يضحي من أجل فكره ، ما أصعب ان يموت الانسان موتا اعتياديا !!!”
“روحي لاجلك ..والمنى ان تقبلي في طهر تربك مرة اكفاني”
“اني يئست من الغرام جميعهفانا سراج قد خبا اشعاعيقولي لكل نهاية ان اقبليوتحفزي للموت في اسراعشكرا لمن تسعى لحتفي انهاتسعى ولا تدري الى امتاعيلا تقنعيني بالتريث واحذريان تذرفي الدمعات في اقناعيفعواطفي اغتيلت وحل محلهاقلب باقسى من صخور قلاعانا لست خصبا,لا....فلا تتوهميبئر انا,كل الجفاف بقاعيوانا سراب لا وجود لريهوانا صحاري عبئت بافاعيفاذا قرات قصائدي فتلمسيروحي فقد كونت من اوجاعي”
“ان كلماتي انبثقت مع هذا الغليان الذي ان لم افجره فجرني و ان لم افتح امامه القنوات لياخذ مجراه الطبيعي اهلكني”
“الانسان عالم عجيب وغريب ، ففي اللحظة التي يقول فيها انه لا يستطيع ان يتحمل هذا الشيء ، أو ان يطيقه ، تتوسع دائرة التلقي لديه فيستوعب الاحداث الاستثنائيه ، وتستعد هذه الدائره لتلقي المزيد من الصدمات”
“ساقول للسجن الذي قد ضمنياشدد وثاقك لا تفك سراحيانا ههنا حر وخارج سورناساعيش سجين لم يعش لكفاحساعيش تواقا الى حريةليست تعانقنا بدون سلاحلليل وجه لا يطول سواده ان هاجمته مشاعل الاصباح”