“الحُزنُ الروتيني , هو الحزنُ المختبئ في تفاصيل الأشياء , في صمت هَاتفي حين لا يتذكرُ أرقامَه أحد , فِي رنينهِ المُستمر حينَ يتذكرهُ ” كل أحد ” من الذينَ لا أريد منهم أحد , الحزنُ الذي يبتزُ راحتي بصوتِ المنبّه الصّباحِي , ويمدُ قدمَهُ ليعرقل بهجَة الصبَاح , ويُهديني المَزاج السيئ الذي يتكفّلُ بيومي كلّه , وبمُعظم أيّامِي ….”
“عن نفسى,إذا كان ثمن المساعدة هو حريتى فلا أريد أن يساعدنى أحد,لا أريد وصاية من أحد ”
“أنا مكلف بعقلي الذي في دماغي, وأنت مكلف بعقلك الذي في دماغك, لا تستعير عقل أحد - ليعمل كل منّا عقله. - عدنان إبراهيم”
“لا أحد يستطيع أن يصادر حريتي في الافتراض الذي يريحني”
“لا يسعد أحد بشعور غيره؛ وطبيعي أن يكون هذا هو الذي يجعل السعادة ممكنة في الناس، ولكن العجيب أنه هو الذي يجعلها غير ممكنة، إذ لا يريد كل إنسانٍ لنفسه إلا شعور غيره”
“لا أحد يتكلم باسم الله - هو وحده الذي يقدر و يحكم”