“كأن الأيام دهاليز مظلمة يقودك الواحد منها إلى الآخر فتنقادلا تنتظر شيئا ، تمضي وحيدا وببطء ، لا فرح لا حزن لا سخط لا دهشة أو انتباهثم فجأة وعلى غير توقع تبصر ضوءاثم تتساءل هل كان حلما أو وهما ، وتمشي في دهليزك من جديد ..”
“.كأن الايام دهاليز شحيحة الضوء كابية,, يقودك الواحد منها الى الاخر فتنقادلا تنتظر شيئا.. تمضى وحيدا وببطء يلازمك ذلك الفأر الذى يقرض خيوط عمركتواصل,, لا فرح ,, لا حزن ,, لا سخط,, لا سكينة ,, لادهشة أو انتباهثم فجأة وعلى غير توقع تبصر ضوءا تكذّبه ثم لا تكذّبوقد خرجت الى المدى المفتوح ترى وجه ربك والشمس والهواءمن حولك الناس والاصوات أليفة تتواصل بالكلام او بالضحكثم تتساءل: هل كان حلما او وهما؟أين ذهب رنين الاصوات , والمدى المفتوح على أمل يتقد كقرص الشمس فى وضح النهار؟؟تتساءل.. وأنت تمشى فى دهليزك من جديد !!”
“كأن الأيام دهاليز شحيحة الضوء كابية يقودك الواحد منها إلى الىخر فتنقاد، لا تنتظر شيئاً. تمضي وحيداً وببطء يلازمك ذلك الفأر الذي يقرض خيوط عمرك. تواصل، لا فرح، لا حزن ، لا سخط، لا سكينة، لا دهشة أو انتباه، ثم فجأة وعلى غير توقع تبصر ضوءاً تكذّيه ثم لا تكذِّب، وقد خرجت إلى المدى المفتوح ترى وجه ربك والشمس والهواء. من حولك الناس والأصوات متداخلة أليفة تتواصل بالكلام أو بالضحك، ثم تتساءل: هل كان حلماً أو وهماً؟ أين ذهب رنين الأصوات، والمدى المفتوح على أمل يتقد كقرص الشمس في وضح النهار؟ تتساءل وأنت تمشي في دهليزك من جديد.”
“كأن الايام دهاليز شحيحه الضوء كابيه يقودك الواحد منها الى الاخر فتنقاد ، لا تنتظر شيئا ....تمضى وحيدا...وببطء ...يلازمك ذلك الفأر الذى يقرض خيوط عمرك ...تواصل لا فرح ، لا حزن ، لا سخط ؛ لا سكينه ، لا دهشه ، أو أنتباه ، ثم فجاءه و على غير توقع تبصر ضوءا ،، تكذبه ...ثم لا تكذب ، وقد خرجت الى المدى المفتوح ترى و جه ربك و الشمس و الهواء . من حولك الناس و الاصوات متداخله .... اليفه تتواصل بالكلام و الضحك ، ثم تتسائل هل كان حلما أو وهما ؟؟ ، أين ذهب رنين الاصوات و المدى المفتوح على أمل يتقد كقرص الشمس فى وضح النهار ؟؟؟......تتسائل و أنت تمضى فى دهليزك من جديد ”
“Mohammed Soliman كأن الايام دهاليز شحيحة الضوء كابية يقودك الواحد منها الي الاخر فتنقاد لا تنتظر شيئا تمضي وحيدا وببطء يلازمك ذلك الفأر اللذي يقرض خيوط عمرك , تواصل لا فرح, لاحزن ,لا سخط, لا سكينة, لا دهشة أو انتباه ثم فجأة وعلي غير المتوقع تبصر ضوءاً تكذبه ثم لا يكذب وقد خرجت الي المدي المفتوح تري وجه ربك والشمس والهواء. من حولك الناس والأصوات متداخلة أليفة تتواصل بالكلام أو بالضحك ثم اتتساءل : هل كان حلما أو وهما؟ أين ذهب رنين الأصوات والمدي المفتوح علي أمل يتقد كقرض الشمس في وضح النهار؟ تتساءل وانت تمشي في دهليزك من جديد.- ثلاثية غرناطة”
“كأن الأيام دهاليز شحيحة الضوء كابية يقودك الواحد منها إلي الاّخر فتنقاد , التنتظر شيئا.تمضي وحسدا يلازمك ذلك الفأر الذي يقرض خيوط عمرك .تواصل,لافرح , لاحزن , لاسخط,لاسكينة ,لادهشة أو انتباه , ثم فجأة وعلى غير توقع تبصر ضوؤا تكذّبه ثم لا تكذِّب , وقد خرجت إلي المدى المفتوح ترى وجه ربك والشمس والهواء.من جولك الناس والأصوات متداخلة اليفة تتواصل بالكلام أو بالضحك , ثم تتساءل : هل كان حلما أو وهما ؟ أين ذهب رنين الأصوات , والمدى المفتوح على أمل يتقد كقرص الشمس في وضح النهار ؟ تتساءل وأنت تمشي في دهليزك من جديد”
“أقول للطبيب: أشعر بالخوف، في الصحو والمنام. ربما أطير لأنني خائفة، ولكن عندما أطير أتخفف من خوفي. لا أعود أنتبه لوجوده. وحينيغلب الخوف أجد نفسي غير قادرة على الوقوف أو المشي. أتمترس في السرير. يبدو الذهاب إلى العمل أو الخروج من البيت مهمة مستحيلة. أتحاشى الخروج ما أمكن. أتحاشى الناس، وأشعر بالوحشة لأنني بعيدة عنهم في الوقت نفسه. لحظة استيقاظي من النوم هي الأصعب. يستغرقني الاستعداد للخروج إلى العمل ساعتين، لا لأنني أتزيّن وأتجمل بل لأنني لا أكون قادرة على النزول إلى الشارع والذهاب إلى الوظيفة ولقاء من سألتقي بهم. وحين أذهب إلى العمل وأنهمك فيه، يتراجع الخوف كأنه كان وهماً، أو كأن حالتي في الصباح لم تكن سوى هواجس وخيالات. أسميت شعوري خوفاً ولكنني لست متأكدة من دقة التوصيف، ربما هو شيء آخر، إعراض أو توجس أو شعور مختلط لا يشكل الخوف إلا عنصراً واحداً من عناصره. لا أدري.”