“خَلف كُل إنتظار ، حِكاية مُفعمة بالتفاصيل و السَهر و البُكاء !”
“خَلف قُضبان حياةٍ خانقة ، أبيع عُمري في إنتظار المَجهول ، المَجهول الذي نعلق جميعاً على أغصانهِ آمالاً أن يكون سَعادة و بَريق يَبثُّ النور في أيامنا اللاحقة !”
“سأعمل في غِيابكَ مُهرجاً ، أُضحكُ الأطفال ، و أبكي خَلف القِناع وَحدي !”
“تُخبئ الأُنثي قَسُوه و حِدَّة خَلف انوُثتها لا تُظهرها الا عِند الغِيره والغَضب .. فلا تَنخَدع برقتها”
“لو كنت أعرف لا أعرف له اسماً ... لأعطيته اسمي و لطبعت من روحي نسختين أعطيه كليهما و أستمتع بشغف إنتظار رجوع روحي إلى .. و أتمنى ألا ترجع .”
“رحلوا و رَحلت كُل أوراقنا القَديمة مَعهم !”