“كيف لم أسمع ساعتها ما تقول؟ ليته كان عراكاً أو شجاراً. كان خموداً بارداً قاسياً”

علاء الديب

Explore This Quote Further

Quote by علاء الديب: “كيف لم أسمع ساعتها ما تقول؟ ليته كان عراكاً أو شج… - Image 1

Similar quotes

“راقبت ما يحدث دون فهم واضح، أو وعي محدد ... وكان انشغالي بالأدب يبدو لي وكأنه الممكن الوحيد. حاولت أن أدفع عن نفسي رذيلة" الانعزال " و "الانغلاق" و " التقوقع" .ولكن كل ما كان يحيط بالعمل السياسي من لا جدوي وعبثيةكان يجعلني أجد أن الحقيقة الوحيدة موجودة في الفن ... أو الأدب .”


“ تعلمت أن أحب الكلمات. تعلمت ألا أرددها دون فهم أو ادراك. فهم الكلمات ومحبتها كان هو المفتاح السحرى الذى يقودنى الى بهجة العقل ونعيم الفهم والتفكير”


“كان على أن أعيش السجن، فى بيتى، وشارعى، وعملى. كان على أن أضاجع كل ليلة جسد الحلم الميت والآمال المحبطة.”


“يقول الناس: "كل يوم له شيطان" .. وشيطان كل تلك الأيام كان يعمل بجد واجتهاد، لكي لا تكتمل الأعمال ولا تتحقق الأحلام، يعمل لكي يسود صراع دامٍ بين الناس، وأن تصل إلى نهاية يومك، منهكًا مهدودًا، وأنت في الحقيقة لم تحقق شيئًا.”


“قالت ووجها مدفون في المخدات إنها حاولت وإنها لم تعد تستطيع. قالت في حياد بعد أن هدأت إن ما سيحدث بيننا بعد الأن بغيض، إن لم نعرف أن نصنع بحياتنا معاً ما نريد، فلنعرف علي الأقل متي ننسحب”


“على تلك الصخور الملعونة: الحقائق. الإمكانيات والظروف، أرى كائناتى الأثيرة الوردية تتحطم فى صمت، دون دماء أو صراخ أو مآسى .. تتحطم فى صمت كأنها لم تكن.أشاهد تحطمها: صاغرا، بليدا، متخلفا. غير قادر حتى على تحطيم سور بيتى أو تخطى حدود مدينتى.”