“أحببتك كثيراً، وفعلتُ مِن أجلِكَ الكثير. فكيفَ استطعتَ أن تهربَ منّي على الرغم مِن كلّ ذلك الحب؟ كيف تسرّبتَ مِن بين أصابعي!.. كيف تسربتَ مني أنا المتشبثة بكَ بكل جوارحي !.. أُدرك بأنك كقطرة زئبق، مِن الصعبِ الإمساك بك.. لكني لم أغفل عنكَ أبداً فكيف أفتقدك؟ !!!”
“أحببتُك كثيرا .. وفعلت من أجلك الكثير ..فكيف استطعت أن تهرب مني على الرُغمِ من كُل ( ذلك ) الحُب .. ؟! ..كيف تسربت من بين أصابعي ! .. كيف تسربت مني أنا المُتشبثة بك بكُل جوارحي .. ! ..أُدرك بأنك كقطرةِ زئبق .. من الصعب الإمساكِ بك .. لكني لم أغفل عنك أبدا .. فكيفأفقدُك .. ! ..”
“مِن شدة اشتياقي إليكِ نسيتُ كيف أشتاق إلى غيرك . .”
“فِي سنواتي الجامعيّة كنتُ أشعر أننِي أتعلم مِن أجلهَا فقط , أي مِن أجلِ أنْ أراهَا سعيدة . كنتُ أستحِي مِن الفشلِ حتّى لا أجلب لهَا التعاسة .وزادَ مِن ذلك الشعور أنهَا اختصرت مَعاني حياتهَا فِي معنى واحد هوَ نحن , أولادهَا الأربعة . أمّا كلّ الآخرين فَتحبهم عَلى قدرِ مَحبتهمْ لنَا . أولادهَا همُ العَالم . وكانَ هَذا مِن العُيوب التّي تراهَا هِي مِيزة .”
“أحياناً يجبُ على الراوي أن يرسلَ الشظاياويرتب المواجع بجانبِ الزُهوروربما احتاجَ لرتلٍ مِن الرصاص الأبيضلرأب نزيفِ المعاصمولفعلِ ما هو أكثر بساطة،مِن الموتومَا هو أدنى مِن سَطحِ القهوة.”
“يحدُث أن ينفضَ عنكَ احدُهم غُبار الرتَابةكأنْ يُهديكَ القمر فَجراًأو أن يَزرعَ لك حُلماً مِن فَوقِ سَحابةيحدُث ♥”