“أحببتك كثيراً، وفعلتُ مِن أجلِكَ الكثير. فكيفَ استطعتَ أن تهربَ منّي على الرغم مِن كلّ ذلك الحب؟ كيف تسرّبتَ مِن بين أصابعي!.. كيف تسربتَ مني أنا المتشبثة بكَ بكل جوارحي !.. أُدرك بأنك كقطرة زئبق، مِن الصعبِ الإمساك بك.. لكني لم أغفل عنكَ أبداً فكيف أفتقدك؟ !!!”
“أحببتُك كثيرا .. وفعلت من أجلك الكثير ..فكيف استطعت أن تهرب مني على الرُغمِ من كُل ( ذلك ) الحُب .. ؟! ..كيف تسربت من بين أصابعي ! .. كيف تسربت مني أنا المُتشبثة بك بكُل جوارحي .. ! ..أُدرك بأنك كقطرةِ زئبق .. من الصعب الإمساكِ بك .. لكني لم أغفل عنك أبدا .. فكيفأفقدُك .. ! ..”
“بعض الكذب لذيذُ أحياناً .. أُدرك بأنك لن تَفعل .. وتُدرك أني أدرك بأنك لن تفعل .. و علي الرغم من هذا .. مُستمتعة أنا بحمايتك المزعومة لي”
“لطالما كانت لدي قناعة بأن الرجل الذي لا يشفق و لا يحنو على الحيوانات ، رجل غليظ القلب و صلف ، فكيف ظننت بأنك ستحنو عليِّ و أنت لا تحنو على من هو أضعف مني !!”
“النساء وعلى الرغم من تطرفهن العاطفي إلا أنهن يحافظن على عقولهن حتى في أكثر حالاته حدة.. في الحب قد تفرّط المرأة بسمعتها، بسعادتها، بكرامتها وبكبريائها وحتى بعائلتها .. لكنها لا تفرّط بعقلها أبداً وإن لم تستخدمه.. وهنّ غالباً لا يستخدمن عقولهن في الحب...”
“ماأصعب أن تنادي إمرأة بإسم آخرى على الرغم من أنها تكاد أن تُنادي كل رجال الدنياباسمك ..أتدري ماالأكثر إيلآما ..؟ .. إنكارك لهذا .. !! .. ماأسهل إنكارك يارجل .. تُنكر كل شيءببساطة .. وكأن شيئا لم يَكُن .. !! ..دائما أنت ( لم تفعل ) ودائما أنا ( أفتعل ) المشاكل ..”
“و لا أن أفهم كيف يتوقع رجل أن يقدر على مصادقة لإمرأة إشتهاها يوماً ..”