“سألته : احنا اتقابلنا قبل كده ؟ فركز في ملامحها طويلاً ، حتى قال : تقابلت روحانا في لحظة وجود مبكرة ، فعشنا نصف الحياة بنصف لقاء .. واكتملنا الآن .”
“والبنفسجي محير في شجونه الحزينة كشدو صالح عبد الحي له"ليه يابنفسج بتبهج وانت زهر حزين"فكأنه عليل وشغال مداوي،يبهج غيره ولا يقدر أن يمنح البهجة لروحه،وليس غريبا أن تجد هذا التناقض في لونه المازج بين الأزرق البارد،والأحمر الدافيء في ثنائية البحر والنار، فبينما تشعر فيه بدفء اللقاء إذا اقترب من درجة الأحمر، فقد تجده... في أوج حرارته قد تحول إلى الجفاء باقترابه من الأزرق..”
“ف مراية الوشّالقلب حزينوصَفَـَارُه يخوِّفرغم إنّ أنانوَّرت السقف بلمبة نيون”
“بدوّر على نفسى فيكى،أنا خايف ألقاها عندك،لحب نفسى أكتر منك.”
“الأيام التي أنا فيها الآن خشبيّة الشكل ، جافة ، وخالية من الحياة ، وقابلة للاشتعال في أي ومضة حنين”
“تحتاجُ الحياة في الرياض أحيانًا إلى حوادث ومستشفيات حتى تنكشف مشاعر الذي يحيطون بنا”
“خطأٌ ما وقع، لا ندري أين، لا ندري متى، محا الحب من قائمة المشاعر، و كتبه في قائمة الفضائح، فصار هذا الحب منبوذاً قبل أن يُفهم، مرفوضاً قبل أن يتكلم، ومنفياً خارج حدود الوطن حتى قبل أن يفكّر في التمرد”