“حتى لو أني بعتُ عُمري مِنْ أجلِكِسأشتَري الثاني كي أحِبَكِ فيه”
“لو يعرفَ كُلُّ القديسينَ في العالَمِمكانة وقداسَةِ عينيكِ عنديلترَكوا كلَّ كنائِسَ الأرضِوقبَّلوا يديكِ كي يدخـُلوا الجَنة”
“أفكر في لحظَةٍ يا حبيبتيقبلَ فترَةٍ مِنَ الزَمنكنتُ مُسالِماً جداً في حُبكِ مثل (غاندي)واليوم أصبَحتُ دكتاتورياً مثل (نابليون)”
“أريدُ أنْ أحِبَكِ بطريقَةٍ مُختَلِفة عَنْ عنتَرةٍ وعنْ جريرْأريدُ أنْ أرسُمَ دولَتي عليكِأنْ أكونَ في الحُبِأعمى وبَصيرْأريدُكِ بكُل صِفاتِكِ التَقلُبيةبكل حالاتِكِ الجُنونيةبكُل ميزاتِكِ الشَرقيةأريدُ ما أريدْأنْ أحِبَكِ كي تكونَ الحُريَةَ والتَحريرْ”
“مِنُ قبلُكنتُ أنحَني برأسي كي أشعِلَ سيجارَتيأما الآنفإني سأنحَني كي أقَبِلَ يديكِ الرائِعَتين”
“ــــــ الرجُلُ الحقيقي ــــــلا يكونُ سَبباً لِبُكائِهابل يكونُ قِمَة فرحِهاولا يكونُ سبَباً لألمِهابل يكونُ شفائَها مِنَ الماضيويدُقُ بابَ بيتِها لِيدخُلَ إلى قلبِهاولا يُعايِرُها بماضيهابل يفتَخِرُ أنهُ حاضِرُها ومُستقبَلهاولا يستَغِلُ ضعفَهابل يكون سندَها في الدُنياولا يعصاها لأنَهُ قوّامٌ عليهابل يُطيعُها لأنهُ مِثلهاولا يقولُ لها: تزوَّجتـُكِ لأني أريدُ الجَنةبل يقولُ: تزوجتـُكِ لأني أريدُكِ معي في الجنةولا يترُكُها عندما تحتَاجُ لهُبل يحتاجُ لها في كُل الأوقاتولا يتحدَثُ معها بلِسانِهِبل يتحدثُ معها بقلبِهاولا ينهَرَها لأنَّها لمْ تـُنجِب الأطفالبل يُقنِعُها أنهُ لا يُريدُ أطفالاُيُنازعونَهُ المنامَ في أحضانِهاولا يُشَبِهُها بأي شيءٍ جَميلبل يُقنِعُها أنَّ الجَمالَ يتشَبهُ بهاولا يقولُ عن سيئاتِها لأهلهِ أو أهلِهابل يسترُ عليها ويُسيءُ لِمَنْ يستَغِلُ سيئاتَهاولا يُخبِرُ أحداً عن إيجابياتِهافالمالُ لا يحسِدُهُ إلا أهلِهِولا يكونُ رجُلاً لِيتزوجَهابل يتزوجَها لأنهُ رجُلهاولا يترُكها في حيرَةٍ مِنْ أمرِهابل يتحيَّرُ كيف يُراضيهاولا يُقَدِمُ لها الوردَ في عيد الحُببل يجعَل العامَ عيداً لهاولا يُفارِقها مِنْ أجلِ العمَلبل يعمَلْ كي لا يُفارِقهاولا يكونُ سبَباً لِجُنونِهابل يكونُ جُنوناً تعشَقهُولا يُطَبِقُ عليها عدلَ الدينبل يكونُ عادِلاً معها بالدينوفي النهايةخاتِمٌ ووردَةٌ حمراء وطرقَة على بابِ بيتِهاوعندها عَهدٌ مني لِكُل رجُلٍ أنَكَ عندما تدخلُ لِبَيتِهاستبدأ حياتـُكَ في الجنة”