“سيدي....أُحيطُكَ علمًا أنكَ أنتَ الحياةَ التي أستحقُها،وأَنْتَ خيالكلانا كلمتينِ في أغنيةحرفينِ -فقط-لا يُجيدُ الشعراء أكثر من الاشتقاقِ منهمامَذهبٌ في قصيدةِ نرتادُ كاتبها ونتبع جنونَ حرفِهغاويانلمْ نتقِ الماضيين أو نَخَفْ من الذي سوف نلقاه”

جهاد نجيب

Explore This Quote Further

Quote by جهاد نجيب: “سيدي....أُحيطُكَ علمًا أنكَ أنتَ الحياةَ التي أستحقُها،و… - Image 1

Similar quotes

“لسببٍ خفي لا يَعلمُه سواهايُصادف أن يكونَ عيدَ الحبِ قبل موسم الزهور في ذكرى موتِ أحدهملعلهم أرادوا التخلصَ من بقايا زهور العام الماضي التي صمدتلعلهم أرادوا أن يزوجوا الحبَ الساذجِ الذي يدعونه للموتِ زواجاً كاثوليكياً للأبدلا أحد يدري”


“كل الحكايا التي قرأناها طواعيةً أو قُرئت علينا صغارًا، تنتهي بقبلةٍ أو ثوب زفاف أو ربما ما هو أكثر جرأة, وجملة غير مفيدة تقولُ بأنهما "عاشا للأبد في سعادة" أو ما يرادفها. نصدق بلا شك، ربما لأن الراوي لا يكذب، وربما لأن الكاتب كاذب محترف! باختصار.. نختارُ أن نصدق، ونسوقُ لذلكَ الأسباب!”


“لا تدري كم احتاجت من الألمِ في البداية لتدرك بعدها...كم هي رائعةٌ حياتهالم تدرك جمالَ تقاسيمِ وجهها إلا بعدما حطمت كلَ المرايا فلم تعد ترى انعكاسا لها....فقط هي, حقيقية”


“ليس في الحياة أصعبُ من أن تختار بينك و بين نفسك, و الصعوبة في الأمر .. أنك سواء أخترتك , أو اخترت نفسك فإنك لن تعرف أبداً أَقُمتَ بالاختيار الصحيح أم الخاطئ...”


“لا توجد كلمة واحدة قابلة للترجمة أو إيجاد مرادفٍ لَهَا,بل إن الكلمات أحيانًا قد تفشل في مرادفةِ نفسها”


“ذهبتُ للفراشِ ليلتها, لم أنم , لم آمن .... لا دمية تحرس ليلتي لا من يشاهد احلامي و يحفظها حتى تكبر يداي و اصنعها.فارقتني دميتي التي ما أذكر اسمها , و لم تفارقني عادة التعلق!”