“لا تحمينى ... انا مؤمنه ومتفائله ...واعلم انك تستطيع ان تفعل ما تقدر عليه ..فلا تحمينى من شىء انت لا تعرف مستقبله .. لا تقتل طفلا لمجرد انه ابنك .. و سيصبح .. فى نظرك فاشلا مثلك ..اعطه الفرصه ..دعه يكبر .”
“ لا فائدة من الصراخ في أمة صماء .. ولا جدوي من الاشارة في أمة لا تري ”
“ الفكرة بمنتهى البساطة أننى أكره كونى فتاة ... أو ذلك القيد الذى يحكمنى لمجرد أننى أنثى ... وعندما كنت فى أسوأ لحظات حياتى، جئت أنت ... فرصة لأكون حرة ... لأفعل كل ما هو مجنون وغير معتاد ... قد لا تفهم ذلك ... ولا يفهمه أى أحد ... إن حكيت قصتى وما فعلته الآن لناس فربما كرهونى وحكموا علىّ أنني عاهرة ... أعلم هذا ... لكنني الآن أشعر أنني طائرة ... أنا حرة ... فعلت شيئاً وحدي ولم أخف من نظرة أحد لى ... ”
“لا تعط و أنت مجبر ... هذا لا يسمى عطاء .. بل خنوعاً . لا تتنازل عن حقك ، و إذا أردت أن تمنحه امنحه و أنت فى لحظة قوة تجعلك تستطيع المحافظة عليه لو أردت .”
“صراع البقاء لا يحابى و لا يجامل، فالتاريخ المحايد فى جريانه وفق قوانينه الموضوعية لا يصانع أمة و لا جنساً، و لا يقيم وزناً لماضٍ مجيد فى قراره، أى الأمم أصلح للبقاء فى الظروف الجديدة .. و إنما ينظر إلى حاضرها و ما هى عليه ،،،”
“ تذكر انك لا تستطيع ان تمنح شيئاً انت بالفعل لا تملكه" كتيب التحفيز”
“نحن رسم حرف في كتاب لا يكمل فلا تقلق وارحل لاتهتم للدمع لاتهتم ما افعل انا تعودت ان اقتل منذ القبلة الاولى منذ نهارك الاول محكوم باعدام ينتظر ان يقتل وانت كاي قاتل لا يدميك ان تقتل لا يعنيك ما تقتل وانت كاي جاهل تجهلني وتجهل انك مذ اقبلت لم تقبل وانك منذ احببت لم تفعل وانك راحل منذ اتيت فما ضر الآن لو ترحل”