“في ليلة قعدت أفكروأعيد في حساباتي ..وأفتش وكمان أدوّروأقلّب في ذكرياتي ..سألت نفسي كام سؤالليه الدنيا مابتدومش على حالوأنا ليه مش مرتاحة البالواللي بتمناه ليه صعب ومُحالوإيه ناقصني عشان أقدرأكمّل بيه حياتي .”
“يا رب دبّرلي اللي بتمناه ،ووصّلني ليه بتدبيركأنا طمعان أوي في خيركومهما ضاقت الحياةإنت القادر مفيش غيرك.”
“ليه هى الحرب دى مش حرب الكل مش حيموت فيها ولاد الكل ؟ يبقى ليه القابض والدافع ؟ .. هه ؟ وكمان ليه ناس تتفرج وليه ناس تانية بتدافع .. ؟ هه ..؟ بقى ده اسمه كلام ساعات صدقنى باحس إن تلات تربع أكل الشعب المصرى حرام !!”
“مش لاقي ليه مَرسىوالصاري بالمقلوبشايفاني بالمعكوس,يادنيا بتعاند؟ولّا انا المغلوب,...عايش في دور غالب؟؟”
“ و عشان الراجل كان بيشتغل في غربة و كانت مشاكله في الشغل مضاعفة ، لأنه حاسس إنه ممكن سيكون الشخص الفلاني مش بس منفسن منه و بيزنبقه عشان نفسه ياخد مكانه ، او مش مقتنع بيه ، بس ممكن يكون عشان من الجنسية الفلانية التانية و هما مش بيحبونا ”
“كيف يستقيم الظل والعود أعوجالعيب في العود مش في الظلالظل ظل بيتامل مع المايلهمع الروحه مع الجايهتحاكموا ليه الظل ؟مع إن العود موجودولا عشان العود مسنود؟وأهي غلطه ومش هتعودمع إن العود مسنودوضميري ما زال موجودإنما للصبر حدود”