“إنَّني لَنْ أُهِينَ نَفْسِي لأَجْلِكْلَسْتِ مِنِّي .. وَلَيْسَ شَكْلِي بِشَكْلِكْ”
“لست من الحماقة لأقول إنَّني أحببتك من النظرة الأولى. يمكنني أن أقول إنَّني أحببتك، ما قبل النظرة الأولى.”
“إنَّني أكبر ،وأحسد كلّ من نجا من شرك الوعي الحاد .”
“فُرشَاةُ الأَسنَانِ لَنْ تَعثُرَ عَلَى فَتَافِيتِ الذِّكرَيَاتِ العَالِقَةِوَالحَدُّوتَةُ لَنْ تَنفَتِحَ كَمِظَلَّةٍ لِتَقيَ القَلبَأمَّا الكِتَابُ فَسَيحتَاجُ زَمَنًا كَي يُخرِجَ كُنُوزَهُالكُوتشِي الأَبيَضُ الكَبِيرُ يَبتَسِمُ بِطُفُولَةٍوَهُوَ يُخبِرُنِي أنَّ 41 ليَسَ رَقَمًا كَبِيرًا مُقَارَنَةً بِعُمرِيهَكَذَا وَصَلَتْ الهَدَايَا إِلَى النَّافِذَةِ.......2009م..”
“اذَا سَبَّنِي نَذْلٌ تَزَايَدْتُ رِفْعة ً, وما العيبُ إلا أن أكونَ مساببهْ. وَلَوْ لَمْ تَكْنْ نَفْسِي عَلَيَّ عَزِيزَة ً, لمكَّنتها من كلِّ نذلٍ تحاربهُ”
“إنَّني المشنوقُ أعلاهُعلى حبلِ القوافيخُنْتُ خوفي وارتجافيوتَعَـرّيْتُ من الزيفِوأعلنتُ عن العهْـرِ انحـرافيوارتكبتُ الصِّدْقَ كيْ أكتُبَ شِعراواقترفتُ الشِّـعْرَ كيْ أكتُبَ فجراوتَمَرَّدتُ على أنظمـةٍ خَرْفَـىوحُكّامٍ خِرافِوعلى ذلِـكَ . .وَقَّـعْتُ اعتـرافي !”