“سيجرحون قلبك ثم سيرشون عليه المِلح بحُجةٍ تطهيره !!!”

“وإن شارفَ النّفَس على الانتهاء ..وشارفت الروح على الاختناق ..عانقني .. بقوة ..إكْسر ضلوعٍ عاشت وحيدة ..حطّم الرأس .. فتّتها ..وخذ قلبي بيديك .. ربّت عليه برفقٍ ..مسكينٌ ، عاش تحت رحمة عقلٍ ظالم ..فدعه يموت معك .. وفّر له موتاُ عادلاً ..”

“يكون الوضع بسيطاً جداً إن أردت أن تعرف مكانتك عند الآخر ...وهل تضعه في المكان المناسب أم تعطيه أكبر من حجمه أو أقل مما يستحق ...في أي موقف بينكما راقب ردة فعله ،، ثم أطرح ع نفسك سؤالاً واحداً ..." لو تبدّلت الادوار هل كنتُ سأفعل ما فعل ؟ "حينها فقط ... تأتيك الإجابة ،، وصحيحةُ جداً !”

“إصعد إلي ... ثم خذ بيدي .. وإصعد بي . لأعلى ... حيث لا أحد ... حيث أنا ,., وأنت .. وغيمة مطر ... ونجمتين .. شهود ..حيث انتهي مني .. لأبدأ بك ..إلى أن ارتفع لأعلى لأعلىأكثرو أكثر ...إلى ان تصير أنا هي أنت .. وانت هي أنا ...إلى ان نصير ... واحد .. لا يقبل القسمة ... واحد لا يطرح منه ... ولا يضاف إليه ..نقطة واحدة .. منها البداية ... وبها النهاية ..”

“• كن صريحاً وواضحاُ في مشاعرك .. فالمجاملة في المشاعر أمر مؤلم جداً ..لست مجبراً ان تمثل دور الحب في أي علاقة فقط لأنك تجامل ... هل تقبل الوضع معكوساً ؟؟أي .. " شخص ما تعرفت عليه .. ولأنك تودّه .. صار يودّك .. هو يجاملك .. انت نتيجة للمجاملة هذه أحببته جداً ... تعتقد انك قريب منه وانه يحبك جداً .. "تخيل ان من تشعر انه يحبك .. لا يحبك .. بل يجاملك فقط !أمر مؤلم ... خاصة أنك لا تعلم . قد تبدو أمامه " مسكيناً "كن واضحاً أفضل .. حتى لو الوضوح سبب له ألماً أفضل بكثير من مجاملة المشاعر ..”

“وجاء يسألني عـلى إستحياءإن كنتُ أذكره ؟أجبتُ :وهل المبتور ينسى جزءاً منه فارقهُ ؟”

“في تعاملك مع الناس :لا تقترب منهم للحد الذي قد يصيبك بالجنون بهمولا تبتعد للحد الذي قد يُشعرك بالانطواء ...بالإضافة إلي أنهم في كل الاحوال ... سيخذلونك ... !”