“وإذا أردْتَ القَوْلَ فافعلْ ، يَتَّحِدْضدَّاكَ في المعنى …وباطِنُكَ الشفيفُ هُوَ القصيدُ”

“رُبَّما هُوَ مثلنا في هذهالساعات يطوي ظلَّهُ. لكنَّهُ هُوَ وحدهالشخصُ الذي لم يَبْكِ في هذا الصباح،ولم يَرَ الموت المحلِّقَ فوقنا كالصقرفاًحياء هم أَبناءُ عَمِّ الموت، والموتىنيام هادئون وهادئون”

“هُنَالِكَ حُبُّ يَمُرُّ بنادون أَن نَنْتَبِهْفلا هُوَ يَدْري ولا نحن نَدْريلماذا تُشرِّدُنا وردةٌ في جدارٍ قديم”

“هسيس الكلمة في اللامرئي هو موسيقى المعنى، يتجدد في قصيدة يظن قارئها من فرط ما هي سريّة، أنه كاتبها”

“هِيَ: هل عرفتَ الحب يوما؟هُوَ: عندما يأتي الشتاء يمسّني”

“مَنْ يكتُبْ حكايته يَرِثْأَرضَ الكلام، ويمْلُكِ المعنى تماما”

“غنّي، ولم يجد المعنى وأَطربَهُإيقاع أُغنية ضاقت بها الطُرُقُوقال: قد يُولَدُ المعنىمصادفةًوقد يكون ربيعي...ذلك القَلَقُ! ”