“كيف ترعرع في وادينا الطيبهذا القدر من السفلة و الأوغاد ؟”
“لا أدرى كيف ترعرع فى وادينا الطيب هذا القدر من السفلة والأوغاد!”
“الكتابة هي الفعل الاكثر وقاحة في العالم لا يجيده سوى السفلة و الغرباء”
“كيف تشعر عندما تكون جدا عَطِش و تذهب إلى من عنده ينبوع الماء فيعطيك نصف كأس من الماء فقط!؟!! .. هكذا أشعر عندما أشتاق إليك وبهذا القدر أرتوي من سقيا عواطفككن كريما .. و إملأ الكأس !”
“بت أعتقد أن الناس أوغاد لا خلاق لهم وأنه من الخير لهم أن يعترفوا بذلك وأن يقيموا حياتهم علي دعامة من هذا الإعتراف وهكذا تكون المشكلة الأخلاقية الجديدة هي :كيف نكفل الصالح العام والسعادة البشرية في مجتمع من الأوغاد؟”
“لا أفهم ، كيف يمكن لوطن أن يغتال واحداً من أبنائه ، على هذا القدر من الشجاعة ؟ إن في الوطن عادة شيئاً من الأمومة التي تجعلها تخاصمك ، دون أن تعاديك ، إلا عندنا ، فبإمكان الوطن أن يغتالك دون أن يكون قد خاصمك ! حتى أصبحنا .... نمارس كل شيء في حياتنا اليومية ... و كأننا نمارسه للمرة الأخيرة . فلا أحد يدري متى و بأي تهمة سينزل عليه سخط الوطن .”