“قال لي يوما صديق قد تأكدت أخيرا دون ريبةأن ما من شاعر يولد إلايوم مأساة غرام .. أو بعد خيبةوتوقفت أمام القول حيرىأصحيحا صار عمري اليوم .. عام !”
“ثلاثون عام يبحث قلبــــي عــن جـــوابثلاثون عام أرسم لوحات العـــــــــــــذابوماهي لوحاتي إلا سراب ســـــــــــــــــــــرابولكنك يا جميــلتي جعلتيني أبحر ســـــــنوات.. أبحر في بحر غرام وقواربي تصرخ آهــــاتفجمالك أعمى عيوني وصوتك قاموس الكلماتوعيناك كون مبدع لا يحوي ألا النجمـــــــــاتورموشك للقمر هلال يخفيه بعض اللحظــــاتوبسمتك ريشة فنان قد ترسم أجمل لوحــــــاتوكلامك للشعر خيال يُكتب من دون الحركاتفأنت معجزة عمري وبدأ عمري من لحظــاتفأنت جواباً لحياتي ولحياتي أنت بجـــــــوابثلاثون عام يبحث قلبــــي عــن جـــواب وأنت جواب لكل جواب”
“اليوم تأكدت من أني لا أشبهني .”
“ما زلت أتساءل بعد كل هذه السنوات, أين أضع حبك اليوم ؟ أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدث لنا يوما كأية وعكه صحية أو زلة قدم.. أو نوبة جنون؟ أم .. أضعه حيث بدأ يوماً؟ كشيء خارق للعادة, كهدية من كوكب, لم يتوقع وجوده الفلكيون. أو زلزال لم تتنبأ به أية أجهزة للهزات الأرضية . أكنتِ زلة قدم .. أم زلة قدر ؟.”
“كمستيقظٍ بعد مئة عام من النوم العميقأريد أن أتثاءب دون أيّ تفكير”
“مازلت اتساءل بعد كل هذه السنوات , أين أضع حبك اليوم ؟أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدث لنا يوما كأية وعكة صحية أو زلة قدم .. أو نوبة جنون ؟ أم أضعه حيث بدأ يوما ً؟كشيء خارق للعادة , كهدية من كوكب , لم يتوقع وجوده الفلكيون. أو زلزال لم تتنبأ به أية اجهزة للهزات الأرضية أكنت زلة قدم .. أم زلة قدر ؟”