“اسأليني يا ابنتي، لأن السؤال هو الإنسان، الإنسان سؤال لا إجابة,وكل وجود إنساني احتشدت فيه الإجابات ,فهو وجود ميت,وما الأسئلة إلا روح الوجود.”
“الإنسان سؤال لا إجابة، وكل وجود إنساني احتشدت فيه الإجابات .. هو وجود ميت.”
“كل وجود إنساني احتشدت فيه (الإجابات) هو وجود ميت؛ لأن (الأسئلة) هي روح كل وجود!”
“السؤال هو الإنسان . الإنسان سؤال لا إجابة . وكلُ وجودٍ إنساني احتشدت فيه الإجابات فهو وجود ميت ! وما الأسئلة إلا روحُ الوجود .. بالسؤال بدأت المعرفة وبه عرف الإنسان هويته . فالكائنات غير الإنسانية لا تسأل ، بل تقبل كل ما في حاضرها ، وكل ما يحاصرها . الإجابةُ حاضرٌ يحاصر الكائن ، والسؤالُ جناحٌ يحلق بالإنسان إلى الأفق الأعلى من كيانه المحسوس. السؤالُ جرأةٌ على الحاضر ، وتمرّدُ المحَاصَر على المحاصِر .. فلا تحاصرك الإجابات، فتذهلك عنك، وتسلب هويتك.”
“وما الأسئلة إلا روح الوجود ، بالسؤال بدأت المعرفة وبه عرف الإنسان هويته.”
“الإنسان فيه روح لأن فيه حرية”