“رباه.. أشياؤه الصغرى تعذبني فكيف أنجو من الأشياء رباه؟هنا جريدته في الركن مهملة هنا كتاب معا .. كنا قرأناهعلى المقاعد بعض من سجائره وفي الزوايا .. بقايا من بقاياهما لي أحدق في المرآة .. أسألهابأي ثوب من الأثواب ألقاهأأدعي أنني أصبحت أكرهه؟وكيف أكره من في الجفن سكناه؟وكيف أهرب منه؟ إنه قدريهل يملك النهر تغييرا لمجراه؟”