“رباه.. أشياؤه الصغرى تعذبنيفكيف أنجو من الأشياء رباه؟هنا جريدته في الركن مهملةهنا كتاب معا .. كنا قرأناهعلى المقاعد بعض من سجائرهوفي الزوايا .. بقايا من بقاياه”
“رباه.. أشياؤه الصغرى تعذبني فكيف أنجو من الأشياء رباه؟هنا جريدته في الركن مهملة هنا كتاب معا .. كنا قرأناهعلى المقاعد بعض من سجائره وفي الزوايا .. بقايا من بقاياهما لي أحدق في المرآة .. أسألهابأي ثوب من الأثواب ألقاهأأدعي أنني أصبحت أكرهه؟وكيف أكره من في الجفن سكناه؟وكيف أهرب منه؟ إنه قدريهل يملك النهر تغييرا لمجراه؟”
“حبيبتي .. هل أنا حقاً حبيبتهوهل أصدق بعد الهجر دعواهأما انتهت من سنين قصتي معهألم تمت كخيوط الشمس ذكراه أما كسرنا كؤوس الحب من زمنفكيف نبكي على كأس كسرناهرباه أشياءه الصغرى تعذبنيفكيف أنجو من الأشياء رباهُهنا جريدته في الركن مهملةهنا كتاب معاً كنا قرأناهعلى المقاعد بعض من سجائرهوفي الزوايا بقايا من بقاياهمالي أحدق في المرآة أسألهابأي ثوب من الأثواب ألقاهأأدعي أنني أصبحت أكرههوكيف أكره من في الجفن سكناهوكيف أهرب منه إنه قدريهل يملك النهر تغييراً لمجراهأحبه .. لست أدري ما أحب بهحتى خطاياه ما عادت خطاياه”
“ربآآه أشياءه الصغرى تعذبني . . فكيف انجوا من الأشياء ربآآآهُ هنا جريدته في الركن مهملة هنا كتاب معا قد قرأناه على المقاعد بعض من سجائره وفي الزوايا بقايا من بقاياه مالي أحدق في المرآة أسألها بأي ثوب من الأثواب ألقاه أأدعي أنني أصبحت أكرهه وكيف أكره من في الجفن سكناه وكيف أهرب منه إنه قدري هل يملك النهر تغييرا لمجراه أحبه لست أدري ما أحب به حتى خطاياه ما عادت خطاياه الحب في الأرض بعض من تخيلنا لو لم نجده عليها لاخترعناه ماذا أقول له لو جاء يسألني إن كنت أهواه إني ألف أهواه”
“لن تجعلوا من شعبنا شعبَ هنودٍ حُمرْ..فنحنُ باقونَ هنا..في هذه الأرضِ التي تلبسُ في معصمهاإسوارةً من زهرْ ...فهذهِ بلادُنا.. فيها وُجدنا منذُ فجرِ العُمرْفيها لعبنا، وعشقنا، وكتبنا الشعرْ”
“أخاف أن تمطر الدنيا، و لست معيفمنذ رحت.. و عندي عقدة المطركان الشتاء يغطيني بمعطفهفلا أفكر في برد و لا ضجرو كانت الريح تعوي خلف نافذتيفتهمسين: تمسك ها هنا شعريو الآن أجلس .. و الأمطار تجلدنيعلى ذراعي. على وجهي. على ظهريفمن يدافع عني.. يا مسافرةمثل اليمامة، بين العين و البصروكيف أمحوك من أوراق ذاكرتيو أنت في القلب مثل النقش في الحجرأنا أحبك يا من تسكنين دميإن كنت في الصين، أو كنت في القمرففيك شيء من المجهول أدخلهو فيك شيء من التاريخ و القدر”
“لماذا تعانينَ من عقدة النقص؟تختلقين الأكاذيبَتنتحرينَ بقطرة ماءْوتستعملينَ ذكاءك حتى الغباءْلماذا تحبين تمثيل دور الضحيةِ؟في حين ليس هناك دليلٌوليس هناك شهودٌوليس هنا دماءْ”