“عُدت لِرُشدي وكأني خُلقتُ مِن جَديد ، لَم يَكن الهَرب حَلاً ..كان الهرب يزيد الأمر سوءاً لا أكثر .. إذا يا من قُلت "أن صخب حضورها يملأك سعادة" أقول لك:فلتبتهج لحضورها وليعلن قلبك مراسم الفرح 7 أيامٍ بلياليها ،ولترقص طرباً على جثة غيابي فوالله ما عدت اكترث وذلك الخافق الصغير في الزاوية المظلمة اليسرى القابعة في صدري صار رماداً لشدة ما احترق ..!”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “عُدت لِرُشدي وكأني خُلقتُ مِن جَديد ، لَم يَكن الهَرب حَلاً … - Image 1

Similar quotes

“تاهت مراكبي .. ما عُدت أشعر بي ..بأَنفاسي .. قلبي يرتجف بردا قبل أن تفعل ضلوعي .. ضجيج وصخب يُحيطان بي .. يُعلقانني في دوامة من الأسئلة التي لا تنتهي .. يُغلقان أمامي كُل الأبواب .. أُريد القليل من الهدوء والدفء .. لا أحتاج تذكرةً تؤهلني للبكاء على كتف غيمة .. و لا موكباً يأخذني لأراضي الفرح .. أحتاج قلباً دافئاً يضمني بقوة .. يهمس في ذاكرتي المرة تلو الأخرى .. أن كل شيء سيكون بخير .. اكتفيت من الخيبات ... أنا التي مرَّغتُ في سرمدية الحُزن ..قلبي .. واعتنقت مذاهب الوجع حتى البكاء .. أنا التي ما اعترضت لك يا الله يوماً على قضاءٍ .. أُريد فقط صبراً ودفئاً يا الله .. صبراً ودفئاً .. لا أُريد أن أموتَ حُزناً ..لا أُريد ..”


“أنا يا أُماهُ ما عُدت أُشبهني بَعد أن سَرقَ الوَقت حلوى الفَرح من حقيبتي المَدرسية ، بعد أن سَكّب أحِبتي جميعاً كأَس الحزن على فستان عيدي !”


“لِغاية الآن لا أدري لِمَ أرتكب في حَقك جرائِم كَلامية،، وأَقسو بحرفي ونَبضي،، على الرُغم مِن أنك لا تَعلم ما بِداخلي لَك .!. فَكيف لي أن ألومَك أو أحاسِبك.!.”


“تَعود بَعد فُراقِنا الذي ما عُدت أَذكُرُ لَه رَقماً / لفَرطِ تكراره . تطلب صداقَتي هذه المَرة !! تُريد من حُبنا الكَبير أن يتحول إلى صداقة .! على الرغم من أنك تَعلم جيداً أنك تطلب المُستحيل ، حنا قد يتحول إلى كرهٍ /بغضٍ/وجعٍ/ و رُبما ألمٍ لا شفاء منه و شرخٍ عميق في الذاكرة ، لكننا أبداً لن نكون أصدقاء ! فالصداقة في عداد المُحبين يا سيدي حمــــــــــــــاقَةْ !”


“مُنذ مات " الــ دِفءُ " في قَلبي .. ما عُدت أَبكي ..وهَل يَبكي قَلب تَجمد .! -”


“قل للحنين يا سيدي إذا ما طرق بابك ذات ليلة تشبعت بعبق الذكريات ، أن الفراق كان ذنبك و خطيئتك و أن اليد التي دبرته كانت يدك لا يدي !”