“أيُّ نتيجة ننتظر من مثل هذا المجتمع؟و أيُّ تقدم يكون مع هذا الكيان المُذَبْذَب غير المُتجانس؟ ..أيتفرغ القائد لعمله ؟ .. أم يُطفئ نيران الثورة من حوله ؟و المرءوس أو المحكوم .. أينشغل بأداء دوره بفخر و عزة ، أم يتتبع عورات القادة ليُثبت فشلهم ، لعله يوماً ما يكون مكانهم ..أو على الأقل ..ليشفي غليله من الراكبين!”