“أحــآسيس مــوجعــة ومــؤلمـة تطــآردك إينما كُنــت، تتحداها بالتنــآسي ، فتـتحدآك بالتـواجد حتى في أحلامك ، تنــظـر حــولك لتحاول إيجاد ملاذك الوحــيد نحــو الطمأنينة ، تبحــث عن مـن تحــب لتـجد نفــسك وحيداً بيــن كُــل هــذآ وأكــثر ..لتعــود إلى الحقيقة الوحيــدة في حياتك وهــي إنــه لــن يكــون معــك إلا الله وكــفي بــه شهيد ...----أحــآسيس أُنــثى ”
“لكي تصل إلى النغمة الحقيقية في حياتك العاطفية .. فعليك البحث عن قلب يفهمك ، وعقل يحبك”
“إن مشكلة اللامنتمي ليست جديدة، ذلك لأن لورنس يلفت نظرنا إلى أن تاريخ الأنبياء يتبع نموذجاً معيناً، فيولد النبي وسط الحضارة، ويرفض مقاييسها عن الوجود المادي الممتاز، ويعود إلى الصحراء.ثم يعود ليبشر بنبذ العالم، بالشدة الروحية ضد الطمأنينة الجسدية.شقاء اللامنتمي إذن هو شقاء الأنبياء، إنه ينسحب من غرفته كالعنكبوت في الزوايا المظلمة، ويعيش وحيداً، راغباً عن الناس.”
“عندما تصل إلى جوهر الحياة ستحس الجمالفي كل شئ , حتى في العيون حتى في العيون التي عميت عن رؤية الجمال”
“لا تُحوّل اللغةَ إلى بغيّةٍ لعوب؛ لتجعل المعاني ماخورا للأهواء؛ فتصير الكتابة سلعة تتكسب بها، ثم توهم نفسَك بأنك عن الحقيقة تدافع؛ وبالمعرفة تنطق، فهذا لن يدعك حتى تتحول إلى مهرج لا يرى إلا نفسَه وهو - على الحقيقة - لا يرى إلا ظلالا شاحبة.”
“إن الله تعالى يقوي أعداءه ويقويهم حتى يقول ضعفاء الإيمان أين الله؟! ثم إنه ليظهر آياته في الانتقام للمظلومين حتى يقول الملحدون لا إله إلا الله”