“سرعان ماأحس أن عالمة اوسع من العالم الأرضى .”

“حسبوا أن العالم الحر سيثور على الظلم و العدوان ، و ما دار بخلدهم أن الضمير العالمى قد مات”

“أن خفقة واحدة من روحة فى دنيا الله ألذ من كل لذات الحواس”

“الفارقليط لايجيئكم مالم أذهب فاذا جاء وبخ العالم على الخطيئة ,ولا يقول من تلقاء نفسة ولكنة مايسمع يكلمهم بة ,ويسوسهم بالحق ويخبرهم بالحوادث والغيوب"السيد المسيح علية السلام”

“ولكن ابن عبدالله لم يتقدم الى الزواج لأنة اصبح يحس أن سجدة فى محراب الكون أفضل من الدنيا ومافيها.”

“انة يأبى أن ينعم بطمأنينة زائفة ,طمأنينة الأقرار بواقع الأمر الثابت الفاسد, فهو يحس فى أعماقة أن عين وجودة يحتم علية ان يقتلع كل جذور الفساد من الأرض الطيبة التى غرس البشر فيها الظلم والبهتان”

“تــرى لو قيل لهؤلاء الذين اجتمعوا فى دار حارثة بن شراحيل يروون أمجاد بنى طئ أن اسم زيد,ذلك الغلام اليفعة الذى يقف على أعتاب العاشرة من عمرة , سينزل بة الوحى من فوق سموات سبع, وأن اسمة سيخلد مابقيت السموات والأرض ,هل كان فيهم من يصدق مثــل ذلك القول؟”