“هحكي عن أبويا اللي لحد السطر المكتوب مش متخيل حدوتة على مفاسه”
“طول ما انت عايش, فى اصوات ثانية بتحاول تعلى بصوتها عن الصوت اللي جواك, لحد ما تلاقيك نسيت صوتك إنت, و نسيت إنت كان رأيك إيه, و تلاقيك بتكرر الصوت اللي بيرن فى ودنك اللي هو مش بتاعك, بس سمعته قبل كده”
“أنا مش هقول حاجة لحد تاني !حاجة إيه ؟أنا مش هقول حاجة لحد تاني !”
“أنا صوتي حدوتة .. مش غنوة مكبوتة .. أنا صوتي حريـــــة”
“إنتي فهمتِ نفسك وعرفتيها .. كان لازم عليكي تحجميها وتقفي حائل بينك وبين رغباتك اللي سبتيها لحد مابقت أقوى منك , جريتي ورا طموحك اللي كان لازم تحذري أنانيته الشديدة , وقدر يسّيرك مش انتي اللي تسيريه”
“مديتش ايدي لحد و لرحمتك مدِّيت ..عاجز في كل السكك، و في سكتك مدِّيت ..آسف على الليل اللي من غيرك رقدته ..آسف على شراع الذنوب اللي فردته ..آسف على كل اللي خدته و عمري يوم ما أدِّيت !”