“أَيُّ قَدرٍ هذا الذي شاء لَنا أن نَلتقي هَكذا ..!!في هذا التوقيت الحرج بالذات أين كُنتَ فيما مَضى !!أين كُنت !! وماذا عَساي أفعل بشتات روحي، وهذياني التائه بين السطور ، وكئآبة الأيام التي تغذت من جسد أَحلامي ، وأمتصت كل روح الأمل !! أريد أن أحاول، أخاف الفشل ! تُغريني التَجربة ،,أخشى التورط ! أتقدم خطوة وأتراجع عَشراً !ولا طَرف خَيط يَشدني للطريق ، أو ضُوء َنجمة يَهديني السَبيل ، إشارة ..إشارةَ قُدر هي كُل ما أرغبُ وأحتاج ..!! يا الله كُن بالقُرب مني ..أحتاجُك تَهديني ..وتُقدم لي إشارة أن أستمر أو أتراجع !! كَم بِتُّ أخشى المُجازفة :( ل:"نبال قندس”
“أحتاج فقط لأن أمتلىء بالحماس من جديد .. وإن كنت أرفض دائما كلمات التشجيع أو الحماسة الذي يصبها في شخص ما .. أو حديث ما .. أو حدث ما … ليس تقليلا من شأنها .. وإنما لأنني لا أريدها أن تدخل إليّ .. وإنما تخرج مني .. أريد أن أعتمد على ذاتي بشكل مطلق .. أن أتعلم هذا .. لا الوقت بإمكانه أن يجعلني أفضل .. ولا الآخرين .. وحدي من دون أي شيء آخر قادرة على هذا الفعل .. الذي إن فعتله سأستحق بجدارة وقتها أن أكون بحق أفضل .. ـ”
“أستحق هذا الصداع ! من يسهر كثيرا لأجل أشياء لا تستحق ، عليه أن يتحمل كل المتاعب التي تواجهه ! نبال قندس”
“كانت تبكي كثيرا كلما أحبها أحد أو طرق باب بيتها غيرك ، كانت ترعبها فكرة أن يدعو أحدهم يوما أن تكون نصيبه فيستجيب الله له فيما هي لا تريد من الحياة إلا أنت ! نبال قندس”
“أنا لا أخاف من أحد , ولا أخشى من شيء على أحد, انا اخاف على قلبي مني.. أن يتمرد أكثر واخشى ان تنسى ذاكرتي اني كنت كل الأشياء”
“لا احد يستطيع أن يعرف بالضبط أين الحقيقة و أين الخيال في حياتي أو في أية حياة أخرى، ولا احد يعرف أين الذي صنعته انأ و أين الذي صنعته الظروف، و أين الذي بقلمي و أين الذي بألمي و آلام الآخرين.”